انشأ مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ستة عشر أصدار لخدمة كتاب الله

انشأ مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ستة عشر أصدار لخدمة كتاب الله
انشأ مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ستة عشر أصدار لخدمة كتاب الله

انشَأ مُجَمَع المَلِك فَهِد لِطِباعة المَصَف الشَريف سِتَة عَشر أصدار لِخِدمِة كِتاب الله، حيث تم إنشاء مجمع الملك فهد المخصص لطباعة المصحف، فما هي الإصدارات؟ من خلال موقع محتويات سيتم إدراج إجابة هذا السؤال.

انشأ مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ستة عشر أصدار لخدمة كتاب الله

أنشأ مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ستة عشر إصدار لخدمة كتاب الله، فقد قام بتأسيس حجر الأساس عام 1403 هـ وتم افتتاحه من قِبَلِه عام 1405 هـ، وتعتبر قوة المجمع الإنتاجية 18 مليون نسخة بشكل سنوي تم توزيعها بين مصاحف كاملة وأجزاء وترجمات وتسجيلات وكتبٍ لعلوم القرآن وغيرها، حيث إن مجمع الملك فهد لطباعة القرآن الكريم تنشر وتخدم كتاب الله بكل الوسائل والمطبوعات والمسموعة باستخدام تقنيات الحاسوب.

صاحب فكرة طباعة المصحف

إنَّ عملية طباعة المصحف كانت للأستاذ محمد سعيد عبدالمقصود في الوقت الذي كان فيه مدير لمطبعة أم القرى الحكومية، إلا أنه وافته المنيّة قبل تحقيقها، ثم تبنى المشروع الأساتذة محمد علي مغربي، وإبراهيم النوري، وعبدالله باحمدين، وتتماشى النسخة المطبوعة الجديدة مع رواية البازي عن ابن كثير المكي في صفحاتها بداية ونهاية، القرآن الكريم المطبوع في المجمع حتى الآن هو حسب رواية حفص، حيث تبدأ كل صفحة بآية وتنتهي بآية.[1]

وفي الختام يكون قد تم التعرف على إجابة سؤال انشَأ مُجَمَع المَلِك فَهِد لِطِباعة المَصَف الشَريف سِتَة عَشر أصدار لِخِدمِة كِتاب الله بالإضافة إلى معلومات أخرى حول صاحب فكرة طباعة المصحف.