أُطيعُ والديَّ فيما يأمراني به ما لم يأمراني بمعصية الله تعالى

أُطيعُ والديَّ فيما يأمراني به ما لم يأمراني بمعصية الله تعالى
أُطيعُ والديَّ فيما يأمراني به ما لم يأمراني بمعصية الله تعالى

أُطيعُ والديَّ فيما يأمراني به ما لم يأمراني بمعصية الله تعالى فإن طاعة الوالدين واجبة على كل مسلم ومسلمة، وعقوق الوالدين كبيرة من الكبائر التي قد يقترفها المسلم، ولكن طاعتهما تكون ضمن حدود معينة، ويهتم موقع محتويات بالتعريف بحدود طاعة الوالدين.

أُطيعُ والديَّ فيما يأمراني به ما لم يأمراني بمعصية الله تعالى

العبارة صحيحة، حيث إن طاعة الوالدين من الأمور التي حثّ عليها الله تعالى في العديد من الآيات الكريمة والأحاديث النبويّة الشريفة، وطاعتهما سبب مهم لدخول العبد الجنة وبُعده عن النار، ولكن طاعة الوالدين واجبة فيما يُرضي الله تعالى وما لا يُلحق الضرر بالابن، فمتى طلب الوالدان من أبنائهما طاعتهما في أمور لا تُرضي الله، وتُغضب وجهه الكريم، في هذه الحالة لا يجوز طاعتهما بأي حال من الأحوال.[1]

في النهاية تم التعريف في أُطُيعُ وَالديَّ فيما يَأمراني بِه ما لم يأمراني بمعصية الله تعالى فقد بيّن متى يجب طاعة الوالدين وتنفيذ أمرهما، ومتى يجب عصيانهما وعدم تنفيذ ما يطلبانه.

المراجع

[1]alukah.netبر الوالدين09/01/2023