من القائل إذا ذُل الكريم فلا بد من نصرته

من القائل إذا ذُل الكريم فلا بد من نصرته
من القائل إذا ذُل الكريم فلا بد من نصرته

من القائل إذا ذُل الكريم فلا بد من نصرته؟ تلك المقولة تعد من المقولات الخالدة والعميقة في معناها ومغزاها، حيث تنتشر بشكل واسع، على الرغم أنها من عبارات الحِكم القديمة، ولكنها تنفع لكل مكانٍ وزمان، وقد قالها شخص رشيد وقائد عظيم، وفي مقال موقع محتويات سوف يتم التعرف على قائل هذه العبارة.

من القائل إذا ذُل الكريم فلا بد من نصرته

الإجابة الصحيحة: الإمام محمد بن سعود رحمه الله، والإمام محمد بن سعود هو من تولّى حكم الجزيرة العربيّة عام 1139، ومن ثم أعلن عن توحيد كل الجزيرة العربية لمدة طويلة تصل إلى الألف عام، وقد قال هذه العبارة والتي لها دلالاتها العظيمة، ومضامينها العميقة، وهي تدلّ على أهميّة وضرورة الوقوف إلى جانب الشخص الكريم ذات المال والجاه والحَسب الكريم المِعطاء الكريم بأخلاقه ودينه متى أصابته مصيبة من المصائب مثل مصيبة الفقر أو الموت أو غير ذلك من فواجع الدنيا، وهذا المقولة تسطّر بالذّهب، وهي تدل على عمق تفكير قائلها ودلالاتها المهمة التي تحثّ على ضرورة الوِحدة والتلاحم والتكاتف لمواجهة مصائب الدنيا ونوائبها إذا أصابت شخصاً أو دولة أو أي أحد.[1]

شاهد أيضًا: عبارات جميلة عن الحياة

هكذا؛ تمّ التعريف في من القائل إذا ذُل الكريم فلا بد من نصرته حيث عُرض من هو القائل، مع نبذة قصيرة عنه واستلامه للحكم في الجزيرة العربيّة لفترة من الزمن.

الأسئلة الشائعة

من القائل الناس من خوف الذل في ذل؟
القائل هو: علي بن أبي طالب.
ماذا قال الإمام علي عن الكرامة؟
"أكرم نفسك عن كلّ دَنِية فإنك لن تعتاظ بما تبذل من نفسك عوضا‘".
من هو القائل: ارحموا من الناس ثلاثة: عزيز قوم ذل، وغني مال افتقر، وعالم بين جهال؟
هي مقولة مشهورة لا يُعرف من قائلها، وقد انتشر بين الكثير من الأشخاص أنها حديث نبوي، وهذا غير صحيح أبدًا.

المراجع