غضب الطبيب من تلميذه عندما اشترى له لسانًا

غضب الطبيب من تلميذه عندما اشترى له لسانًا
غضب الطبيب من تلميذه عندما اشترى له لسانًا

غضب الطبيب من تلميذه عندما اشترى له لسانًا، سؤال ورد في أحد الكتب المدرسية، وذلك بعد أن تم طرح قصةً على الطالب، ويفيد هذا النوع من الأسئلة في تنمية قدرات الطالب على التحليل والبحث في الأمور والأسباب، وموقع محتويات في سطور مقاله التالي سوف يذكر الحل الصحيح والمناسب للسؤال السابق، وذلك بعد استعراض أهم تفاصيل القصة.

غضب الطبيب من تلميذه عندما اشترى له لسانًا

إن العبارة السابقة هي “عبارة صحيحة”، وذلك وفقًا لما جاء في أحداث ومجريات القصة، والتي حملت بين سطورها حكمةً وعبرةً كبيرةً، قدمها التلميذ إلى سيده بذهابه وشرائه للسان في كل مرة كان يرسله فيها من أجل شراء اللحم.

شاهد أيضًا: الرأي الذي طرحه أحمد في المدخل هو اقتطاع جزء من الحديقة ليكون مسجدًا.

لماذا غضب الطبيب من تلميذه بعد شرائه اللسان

تدور القصة حول الطبيب الذي يرسل أحد تلاميذه في المرة الأولى من أجل شراء أفضل وأجود قطعة لحم في السوق، وبالفعل جاء الشاب حاملًا لسانًا، فغضب الطبيب وأرسله مرةً أخرى ليبتاع اللحم، ولكن هذه المرة طلب منه القطعة الأسوأ فاشترى له لسانًا آخرًا؛ مما أثار غضب السيد.

شاهد أيضًا: كيف تخرج الدجاجة من الزجاجة

الحكمة من شراء التلميذ للسان

بعد أنا استشاط الطبيب غضبًا من تلميذه، أخبره التلميذ أن اللسان هو أفضل عضو في الجسم إذا كان الشخص صادقًا ذاكرًا لربه وذو أخلاق حميدة، وفي الوقت نفسه يمكن للسان أن يكون أسوأ أعضاء الجسم إذا كان الإنسان كاذبًا منافقًا، فاللسان سلاح ذو حدين، وكما يقول المثل “لسانك حصانك إن صنته صانك”.

وفي ختام هذا المقال تكون قد تمت معرفة مدى صحة عبارة غضب الطبيب من تلميذه عندما اشترى له لسانًا، وما هو السبب في غضب الطبيب، وما هي الحكمة من هذه القصة.