عدد بيوض الأخصاب الداخلي أقل من عدد بيوض الأخصاب الخارجي

الإجابة صحيحة، فقد تم إثبات أن نسبة الأعراس الأنثوية التي يتم إنتاجها من قبل الأنثى في الإخصاب الداخلي أقل من تلك التي تنتجها الأنثى في الخارجي، ويعود ذلك إلى طبيعة التزاوج الذي يحدث خارج الجسم؛ مما يتطلب نسبة أكبر من الأعراس الأنثوية لضمان التقليح وحدوث الحمل بنسب فشل قليلة.

الفرق بين الإخصاب الداخلي والإخصاب الخارجي

يمكن تلخيص الفرق بين الإخصاب الداخلي والإخصاب الخارجي بما يلي:[1]

يحدث الإخصاب الداخلي في جسم الأنثى، إذ يتم تلقيح الأعراس الأنثوية عن طريق الأعراس الذكرية التي تصل إلى جسم الأنثى بعملية التزاوج.

يحدث الإخصاب الخارجي خارج جسم الأنثى، إذ يتم التلقيح في البيئة الخارجية المحيطة بالكائن الحي كالماء كما عند الأسماك والبرمائيات.

نوع الإخصاب في الثديات

إن نوع الإخصاب في الثديات هو إخصاب داخلي حيث تدخل الأعراس الذكرية (النطاف) إلى داخل جسم الأنثى عند ممارسة العلاقة الحميمية، وتلتقي بالبويضة التي تكون جاهزة للإلقاح في فترة خصوبة الأنثى فتنتج البيضة الملقحة التي تشكل أساساً للجنين الذي يتطور وينمو داخل الجسم أيضًا.

وهنا ينتهي المقال حيث تم الحديث عن عَدد بيوض الأخصَاب الدَاخلي أقل من عَدد بيوض الأخصَاب الخارجي ،كما تم التطرق إلى الفرق بين الإخصاب الداخلي والخارجي ونوع الإخصاب لدى الثديات.