تعبير عن اليوم الوطني العماني

تعبير عن اليوم الوطني العماني

تعبير عن اليوم الوطني العماني سهل وقصير نورده مع قرب الاحتفال بهذه المناسبة الجميلة التي تظل السلطنة، وتثر الفرح في عموم أرجاء سلطنة عمان، وفي قلب كل عماني محب لوطنه مخلص لهذه الأرض الطيبة، وإننا في هذا المقال نقدم العديد من النماذج لكتابة تعبير عن اليوم الوطني العماني.

تعبير عن اليوم الوطني العماني

بقلوب مبتهجة ونفوس تواقة للفرح في هذا الوطن الحبيب نستقبل مناسبة اليوم الوطني العماني الذي يوافق الثامن عشر من تشرين الثاني في كل عام، ليكون بذلك إشارة على بداية عام جديد من الإنجازات والتفوق في جميع المجالات، وسطر آخر في حكاية بلادنا الغالية سلطنة عمان في كتاب مسيرتها المشرفة لكل عماني وكل عربي ومسلم، حيث حق لنا جميعًا أن نفتخر بهذه البلاد التي تعتبر نجمة بين البلاد تنيرها تسامح وثقافة وتطور.

تعبير اليوم الوطني العماني بالعناصر

احتفالًا بحلول مناسبة اليوم الوطني السعودي، فإننا نحرص على أن نقدم لكم تعبيراً كاملاً بالعناصر عن هذا اليوم وأهميته للشعب العماني تجدونه فيما يلي:

المقدمه

يحل علينا العيد الوطني العماني لنتم معه عامًا آخر من التقدم والإنجاز، هو محطة نقف فيها شعبًا وقيادة لنستذكر ماضينا المشرف، وننظر إلى مستقبل مشرق ومنير، فها هو السلطان الراحل قابوس قد سلمنا البلاد بعد أن ضحى من أجلها وبذل الغالي والنفيس، ووضعها بيد جلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد ليكمل مسيرة العز والكرامة والتقدم.

العرض

بعد أن كانت سلطنة عمان أول البلاد العربية استقلالًا وتحررًا من الغزاة، أعلن السلطان قابوس في عام 1970 ميلادياً عن بدء مسيرة بناء الدولة، والتي ترافقت معها نهضة السلطنة في جميع المجالات حتى أصبحت سلطنة عمان على شكل الدولة الحديثة قادرة على التغلب على التحديات والتطوير من نفسها وتوفير الرفاه والاستقرار والأمان لشعبها، وعليه كانت سلطنة عمان رائدة في جميع مجالات الحياة وخاصة في المشاريع التنموية القادرة على مجابهة جميع الظروف في المنطقة.

الخاتمة

وكما أن مناسبة كهذا اليوم الوطني العظيم يذكرنا بأمجاد الماضي وتاريخنا المشرف ورجالنا الحكماء الذي استطاعوا قيادة هذا الوطن إلى القمم والمعالي، إلا أنه يلقي على عاتقنا المسؤولية أيضًا، والتي تكمن في الحرص على استمرار مسيرة التقدم والنجاح والمشاركة في جعل وطننا خير الأوطان على الإطلاق.

تعبير سهل عن اليوم الوطني العماني

نحتفل بحلول اليوم الوطني العماني الذي نقيم فيه فعاليات ونشاطات متعددة تلفت نظر العالم إلى هذه الدولة التي استطاعت أن تكون دولة عصرية متقدمة قادرة على المنافسة في جميع مجالات الحياة، كما يتطلب منا هذا اليوم وقفة عز وفخر نعيد النظر معها إلى كل هذه الإنجازات التي ما كانت لتكون إلا بجهد أبناء هذا الشعب وحرص القيادة الحكيمة على أن تكون السلطنة رائده في جميع شؤون الحياة، ومثالًا يقتدي به في التعايش والسلام والتسامح لجميع الأوطان.

موضوع عن اليوم الوطني العماني قصير

الثامن عشر من شهر نوفمبر ليس يومًا عاديًا، فهو يوم يستعيد فيه العمانيون جميعهم أمجاد الماضي، يعيدون النظر إلى هذه الأرض التي تحملهم والسماء التي تظلهم، لنقرأ معهم حكاية شعب لم يرض بالذل والهوان يومًا، بل كافح وناضل من أجل الحصول على استقلاله أولًا، ثم من أجل تجاوز جميع الصعوبات والعقبات ثانيًا، لينتج عن التكاتف بين الشعب والقيادة وطنًا جميلًا عظيمًا قادرًا على أن يكون مثالًا في التنمية والتقدم والازدهار.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقال تعبير عن اليوم الوطني العماني حيث أوردنا العديد من النماذج للتعبير عن جمال اليوم الوطني العماني وتصوير مشاعر الفرح فيه والانتماء لهذا الوطن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *