جدول المحتويات
مرادف كلمة سعيد، حيث تحتوي اللغة العربية على ملايين الكلمات والألفاظ والمفردات، وتحتوي كل كلمة على هدة ألفاظ مرادفة لها، وكذلك عدة أضداد، وهذا من مميزات لغة القرآن الكريم، ومما يجعلها من أفضل اللغات حول العالم، وفي هذا المقال سنعرف ما هو مرادف كلمة سعيد؟
مرادف كلمة سعيد
إنَّ مرادف كلمة سعيد هو مسرور، وتحمل هذه الكلمة العديد من الكلمات المرادفة في اللغة العربية، ومن ذلك ما يأتي: بهيج، ومبتهج، وفرح، وفرحان، وجذل، وجذلان، ومرح، ومحبور، ومغتبط، ومنشرح، ومنبسط الأَسارير، ولكلمة (مسرور) عدة معان في معاجم اللغة، ومنها: الفرح والاستبشار، فكلمة مسرور هي اسم المفعول من الفعل سُرَّ، ويُقال: هذا الرجل مسرور؛ أي فرح ومستبشر، والفعل سرر هو مصدر تسرير، ويُقال: سرّر الولد؛ أي جعله مسرورًا، ويُقال أيضًا: سرّره الماء؛ أي بلغ سُرّته.
شاهد أيضًا: مرادف كلمة جديد
ضد كلمة سعيد
إنَّ ضد كلمة سعيد هو حزين، وتحمل هذه الكلمة العديد من الكلمات المضادة في اللغة العربية، ومن ذلك ما يأتي: البائس، والشقي، والتعيس، والشاجن، والنحس، والمنحوس، والترح، والأسي، والمبتئس، والمكتئب، والكئيب، والنكروب، والمغموم، والنكد، والمغتم، ولكلمة (حزين) عدة معانٍ في معاجم اللغة، ومنها: حزين هو اسم والجمع منه حُزَنَاءُ، وحَزَانَى، وحَزِيناتٌ، والحزين هو البائس والكئيب، ويُقال الجمعة الحزينة؛ أي أسبوع الآلام وهو الذي يسبق عيد الفصح عند النَّصارى، ويقال: لهذا الرجل صوت حزين؛ أي صوت رخيم، وغير ذلك من المعاني.
شاهد أيضًا: مرادف كلمة يتيه في النص جديد
معنى كلمة سعيد
إنَّ معنى كلمة سعيد هو الشعور بالفرح والرضا والارتياح، وتحمل هذه الكلمة العديد من المعاني في معاجم اللغة العربية، ومن ذلك ما يأتي: سعيد الجمع منها سعيدون وسَعِيدَاتٌ وسُعداءُ وسُعُدٌ، ويُقال للنهر الصغير السعيد وجمعه سُعُدٌ، وأمّا سُعداء، فهي صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من سعِدَ، ويُقال: حظٌّ سعيد؛ أي حظًا موفقًا طيبا، وتقال هذه لمن نتمنى له التوفيق، ويُقال أيضًا: فلانٌ سعيد الذكر؛ أي طيّب الذكر، أو الفقيد والراحل، ويُقال: عيد سعيد؛ أي عيد مبارك وحسن ورغيد، وغيد ذلك العديد من المعاني.
شاهد أيضًا: هل مرادف كلمة حجة هو سنة
ومن خلال هذا المقال نكون قد بيّنا لكم أنَّ مرادف كلمة سعيد هو مسرور، وتحمل هذه الكلمة العديد من الكلمات المرادفة في اللغة العربية، ومن ذلك ما يأتي: بهيج، ومبتهج، وفرح، وفرحان.
