العدد المسموح للتجمعات في العيد

العدد المسموح للتجمعات في العيد

العدد المسموح للتجمعات في العيد من الأسئلة التي يطرحها جميع المواطنين والمقيمين بداخل المملكة العربية السعودية؛ من أجل معرفة العدد الذي تم السماح به للتجمعات من قبل وزارة الداخلية والجهات الصحية، وذلك كي لا يتعرض المواطن إلى غرامة التجمعات والمسألة القانونية، ومن خلال السطور التالية سنوضح العدد المسموح به للتجمعات في العيد.

العدد المسموح للتجمعات في العيد

أعلنت وزارة الصحة السعودية بالتعاون مع وزارة الداخلية والجهات المسئولة في المملكة، عن تحديد العدد الأقصى المسموح به للتجمعات في المملكة خلال عطلة عيد الفطر المبارك، حيث يتم السماح لعشرين (20) فرد فقط بالتجمع، وذلك بناء على تصريحات المتحدث الرسمي لوزارة الصحة في المملكة العربية السعودية، الدكتور محمد العبد العالي، حيث دعا إلى ضرورة تقليل التجمعات في إجازة العيد، من أجل التصدى لانتشار جائحة كورونا.

شاهد أيضًا: عقوبات التجمعات العائلية في السعودية

عقوبة تجاوز الأعداد المسموح بها للتجمعات في السعودية

حددت وزارة الداخلية السعودية، عقوبة الاعداد المسموح بها للتجمعات في السعودية، والتي تعرض الأشخاص المتجمعين إلى المساءلة القانونية من قبل قوات الأمن في حالة رصد المخالفات، ويتم العمل على تحويل المخالفين إلى النيابة العامة لإجراء التحقيقات واتخاذ العقوبات اللازمة، حيث ستعمل وزارة الداخلية على مراقبة وضبط المخالفات في مختلف المناطق السعودية مع تكثيف الجهود في فترة عيد الفطر المبارك بناء على تعليمات خادم الحرمين الشريفين.

الإجراءات الاحترازية في التجمعات المسموح بها

دعت وزارة الصحة السعودية، إلى ضرورة تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية الصحية المعمول بها في الوقت الحالي اثناء التجمعات من أجل الحفاظ على الصحة والسلامة العامة وجاءت الاشتراطات كالتالي:

  • يجب الحرص على إحضار سجادة الصلاة المخصصة لكلّ شخص أثناء اداء صلاة العيد.
  • يجب أن يتم تبادل السلام عن بعد والحرص على عدم المصافحة.
  • ضرورة عدم التراخي في ارتداء الكمامة.
  • الحرص على ترك المسافات الآمنة بين كلّ شخص وآخر.
  • يجب الحرص أيضاً على التهوية الجيّدة في أماكن التجمع.

بذلك نصل بكم لختام مقال العـدد المسمـوح للتجمعـات في العيد ؛ حيث استعرضنا من خلاله كافة المعلومات حول العـدد المسمـوح للتجمعـات في فترة عيد الفطر المبارك، وذلك بناء على تعليمات وزارة الصحة والجهات المسؤولة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *