بلاك بورد جامعة الملك خالد 1445

جدول المحتويات

1 بلاك بورد جامعة الملك خالد 1445
2 ما هو البلاك بورد
3 ما هي مميزات تقنية البلاك بورد
4 عيوب تقنية البلاك بورد
5 التعليم الالكتروني في جامعة الملك خالد بلاك بورد
6 المراجع

بلاك بورد جامعة الملك خالد تقنية جديدة من تقنيات التعلم الالكتروني التي تم إثراء الطلاب والمعلمين بخدماتها، فلهذه التقنية عدد كبير من المميزات التي وفرت الكثير من الوقت والجهد، وجعلت من التعلم متعة ورفاهية، وقد أضافت الجامعة عدداً من الخدمات الالكترونية لمنتسبيها كالتدريب الإلكتروني ونماذج التواصل الإلكتروني، وعبر موقع محتويات سيتم التعرف على جامعة الملك خالد.

بلاك بورد جامعة الملك خالد 1445

تسعى جامعة الملك خالد نحو الرقي والنهوض بوعي طلابها التكنولوجي، فقامت باعتماد عدد من الخدمات الالكترونية المعروفة في العديد من جامعات العالم، ومنها تقنية البلاك بورد، وهي منصة يمكن للطلاب من خلالها التعلم الإلكتروني وتلقي الدروس وحل الواجبات وحتى أداء الاختبار، كما تُمكن المعلمون من رفع مقرراتهم ومتابعة أداء طلابهم، وكل ذلك بسهولة ويسر. ^[1]^[2]

اقرأ أيضًا: ما هو نظام البلاك بورد – Blackboard

ما هو البلاك بورد

تقنية البلاك البورد التي تم اعتمادها في جامعة الملك خالد تحت مسمى بلاك بورد جامعة الملك خالد ما هي إلا نهج من نهج التعليم الافتراضي ونظامًا من نظم الإدارة التعليمية التي تم اعتمادها من Blackboard Inc، وهو برنامج سيرفر- خادم يعتمد على الاتصال عبر الإنترنت، وتقوم هذه التقنية بإدارة الدورات التعليمية وكذلك المنصات المفتوحة المصدر التي لديها القدرة على التخصيص والتطوير كما تتيح هذه التقنية التكامل مع نظم معلومات الطلاب والبروتوكولات المعروفة من خدمات التعلم الإلكتروني والتعلم عن بعد.

ما هي مميزات تقنية البلاك بورد

استخدام نظام بلاك بورد جامعة الملك خالد ضمن نظام التعلم الإلكتروني والتعلم عن بعد، جاء نتيجة لتدريب طلاب جامعة الملك خالد وزيادة وعيهم اتجاه استخدام الإنترنت، مما جعلهم قادرين على استخدام تلك التقنية لرفع مستوى تحصيلهم الدراسي وكذلك القدرة على التواصل لسبل التقويم مع الزملاء والمعلمين، ومن أهم مميزات تقنية البلاك بورد:

يستطيع الطالب من خلال منصة البلاك بورد معرفة الواجبات والمهام الدراسية.
يستطيع الطلبة جمع المعلومات اللازمة من أجل أداء عدد من المهام الدراسية والواجبات.
توفر هذه التقنية للمعلم قدرة على تصنيف المهام وتوزيعها وتجميعها؛ مما يوفر عليه الكثير من الوقت والجهد.
تعمل التقنية على زيادة المخزون المعرفي والمعلوماتي.
يسعى نظام البلاك بورد إلى تعزيز قيم التشارك وتحقيق التفاعل الهادف وتبادل المعلومات.
يقدم هذا النظام سبلاً لتبادل المعلومات بيسر وسرعة من خلال أدوات التحرير والمحادثات والمنتديات المتوفرة.
يمكن من خلال البلاك بورد مشاهدة المقررات والمناهج الدراسية ومتابعة مخططات العمل وكذلك الاطلاع على طرق التدريس المتوفرة والمحتويات التعليمية المرفوعة على المنصة.
يتمكن المعلمون من رفع ملفات وسائط متعددة صوت وفيديوهات وملفات مكتوبة؛ مما يُحفز الطلاب على زيادة انخراطهم بالعملية التربوية.
يمكن من خلال هذه البوابة وضع الاختبارات الالكترونية وبطاقات التعلم وكذلك الدرجات المخصصة لكل طالب.

عيوب تقنية البلاك بورد

على الرغم من أن تقنية نظام بلاك بورد جامعة الملك خالد وفرت عددًا من المميزات، إلا أنه هناك عدد من المعوقات التي تواجه المعلمين والطلاب في تقنية التعليم الإلكتروني هذه، والتي تقف عائقًا على تنفيذ تلك التقنية على نحو ما هو مطلوب، ومنها ما يلي:

قلة الوعي بوسائل التكنولوجيا الحديثة، لذا قامت الجامعة بتقديم خدمات توعوية لكل من الطلاب والمعلمين في التعامل مع الإنترنت ومع تقنية البلاك بورد بصفة خاصة.
مشاكل البنية التحتية كعدم قوة اتصال الإنترنت وعدم قدرة الأجهزة المستخدمة.
غياب العامل المحفز المشجع على استخدام الطلاب والمعلمين لتقنية البلاك بورد في عدد من النواحي.

التعليم الالكتروني في جامعة الملك خالد بلاك بورد

تتوافر عدد من خدمات التعلم الإلكتروني بالجامعة، بجانب نظام بلاك بورد جامعة الملك خالد ومنها: ^[3]

المقررات الالكترونية أتيحت هذه الخدمة لأعضاء هيئة التدريس ليتمكنوا من خلالها رفع المقررات بشكل إلكتروني للطلاب.
التدريب الإلكتروني يعتبر التدريب من أهم الخدمات، حتى يستطيع الطلاب الانتفاع بها من الخدمات الالكترونية المقدمة، وذلك لصقل قدراتهم التكنولوجية والحصول على شهادات في مجالات التدريب.
نماذج التواصل الإلكتروني تقوم هذه النماذج على وصول الطلاب وتواصلهم مع المسؤولين بالجامعة فيما يخص إبداء الآراء والمقترحات وغيرها من الأفكار الخاصة بكافة جوانب الجامعة.

وفي نهاية مقالنا قد طرحنا لكم كافة التفاصيل حول البلاك بورد في جامعة الملك خالد وتعرفنا على نظام البلاك بورد ومميزاته وعيوب التقنية وعن التعليم الإلكتروني في جامعة الملك خالد.