عمل مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام

عمل مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام

عمل مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام يُتاح هُنا في هذا المقال؛ فالمُتعارف عليه أنّ حفظ الطعام كان يتم في السابق بطرق شتّى تتلاءم مع طبيعة البيئة، والأدوات المتوافرة في الزمن الماضي، فلم يكن لدى أجدادنا القُدماء آلات حديثة لحفظ وتخزين الأطعمة، بل لجأوا إلى الطرق التقليدية، ولهذا يُقدّم موقع مُحتويات هُنا كيفية عمل مطوية لتوضيح التكيفات السلوكية في الماضي لحفظ الأطعمة.

مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام

تُعدّ المطوية أحد الطرق التي يتم اللجوء إليها لتوضيح الفكرة الموجوّة عبر قصاصات الورقّ المطوي، وفي موضوع التكيفات السلوكية في الماضي لحفظ الأطعمة؛ فإنَّ هذه المطويّة تتناول الحديث عن الآلية التي كان يلجأ إليها القُدماء في الزمن الماضي لحفظ الأطعمة والتكيّف مع البيئة المحيطة بهم لحفظ طعامهم إلى أطول فترة مُمكنة، ونعرض فيما يلي صوراً تُبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي لحفظ الأطعمة:

مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام
مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام

شاهد أيضًا: طرق حفظ الأطعمة وما هي الآثار السلبية للتخزين الخاطئ للأطعمة

عمل مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام

يستدعي عَمَل مطويّة تُبيّن بعض التكيّفات السّلوكيّة في الماضِي في آلية حفظ الطعام إلى القيام ببعض الخطوات الممنهجة لذلك، وتتمثل بما يلي:

  • إحضار ورقةٍ مناسبة لعمل المطويّة عليها.
  • طي الورقة من خلال تقسيمها إلى عدةِ أقسام.
  • استخدام كلّ قسم من أقسام المطويّة للحديث عن الطرق المُستخدمة في كيفية حفظ الطعام بالزمن الماضي.
  • تخصيص قسم من المطوية لتوضيح كيفية حفظ الطعام قديمًا بالتجفيف.
  • تخصيص القسم الثاني من صفحات المطوية لتوضيح كيفية حفظ الطعام بالشريح مثلًا، أو الطريح، أو التعليب، أو غيرها من الطرق.

طرق حفظ الطعام قديمًا

تعددت الطرق التي استخدمها القدماء لحفظ الأطعمة الخاصّة بهم، وذلك لضمان بقائها لديهم لأطول فترة ممكنة، دون أن تفسد أو يتغيّر مذاقها، ومن أبرز الطرق التي تُعرف بحفظ الأطعمة منذ القِدَم ما يلي:[1]

  • طريقة الشريح: هي طريقة استخدمها القدماء لحفظ اللحوم والأسماك؛ بحيث يتم تعريض اللحوم لأشعة الشمس حتى تجف، ومن ثمّ يسهل إزالة اللحم عن العظم، ومن ثمّ تغليف اللحوم بالملح وحفظها فترة طويلة.
  • طريقة الطريح: هي طريقة ثانية لحفظ اللحوم والأسماك؛ وذلك من خلال غلي الماء المضاف إليه الملح، ومن ثمّ تركه يبرد ليُضاف فيما بعد قطع اللحم إليه وتركها مدة من الزمن، وبعدها يوضع كتلة ثقيلة فوق اللحم لإخراج كافة السوائل منه، ثم يتم رص اللحوم في أوعية خاصة وحفظها لمدة زمنية.
  • طريقة الجلاة: هي طريقة تمليح اللحم والسمك وتجفيفه بتعريضه المُباشر لأشعة الشمس، ومن ثمَّ حفظ اللحوم.
  • طريقة الطماط: هي أكثر الطرق استخدامًا لحفظ الخضروات بتجفيفه بعد تقطيعه إلى شرائح ومن ثم تمليحه وتركة بالشمس حتّى يجف.

إلى هُنا نصل لنهاية هذا المَقال؛ الذي قدّمنا من خلاله عمل مطوية تبين بعض التكيفات السلوكية في الماضي في حفظ الطعام، حيث لجأ الأجداد في الماضي لحفظ الأطعمة بطرقِ شتّى وفق الأدوات التي كانت مُتاحة لهم في الزّمن الماضِي.

المراجع

  1. ^ highspeedtraining.co.uk , Food Preservation Methods and Guidance , 05/10/2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *