لي ثمان سنين وانا على ساق وقدم

لي ثمان سنين وانا على ساق وقدم؟ هي من الأبيات الشعرية الواسعة الشهرة، والتي تناقلتها الأصوات الغنائية الخليجية، بينما ويعود هذا البيت لقصيدة مغرقة بالمشاعر والأحاسيس الصادقة الجياشة، التي تلامس الوجدان بألمها، وتخفق لها القلوب. وعبر موقع محتويات، هذا عرض لكلمات هذه القصيدة، ومن قائلها، ومن غناها من المطربين.

لي ثمان سنين وانا على ساق وقدم

لي ثمان سنين وانا على ساق وقدم، إحدى قصائد الشاعر السعودي أحمد الناصر الشايع الدوسري. كما وغناها كل من المطربين حسين العلي، وعلي الراشد، وراكان آل سالم، وغيرهم.[1]

شاهد أيضًا: اين ولد الشاعر الاعشى

السيرة الذاتية لكاتب لي ثمان سنين

كاتب قصيدة لي ثمان سنين و انا على ساق وقدمْ، هو الشاعر أحمد بن ناصر بن علي، بن شايع بن حمد بن محمد، آل موسى الزمامي المسعري الدوسري، وفيما يلي معلومات هامة عنه:

• مواليد: عام 1921 م.
• مكان الولادة: محافظة الزلفى في المملكة العربية السعودية. كما أنه من قبيلة الدواسر.
• المهنة: شاعر مخضرم في فن النظم والمحاورة (المراد)، وملحن.
• ألقابه: أمير شعراء الرد، شاعر الزلفى، وأمير شعراء القلطة.
• الحالة الاجتماعية: متزوج وله 10 أبناء أغلبهم شعراء.
• تاريخ الوفاة: 8 كانون الثاني/ يناير عام 2017 م.[1]

كلمات قصيدة لي ثمان سنين

فيما يلي كلمات قصيدة لي ثمان سنين وأنا على ساق وقدمْ:[1]

قلبي اللي ما بعد ذاق للراحة طعم

يوم واحد والله إني ما خبره ذاقها

عايش ٍ ما بين همّ ٍ شديد وبين ألم

يا لله إنك ترحم الحال يا خلّاقها

ارحم اللي جسم حاله غدا مثل القلم

تلعب الأرياح به لعبها بأوراقها

انبرى مما يرى من ظليمه ومن وهم

من هموم ٍ طاقها القلب ما حد طاقها

لي ثمان سنين أو أكثر على ساق وقدم

ترعد المزنة ولا لاح لي براقها

واتجبر واتصبر لا يا صبر الندم

ضاقت الدنيا بعيني وضاق خناقها

جادل ٍ سبحان رب ٍ خلقها من عدم

مع حلاوتها حلو خلقها وأخلاقها

أحسب إن القلب يسلم لكن ما سلم

صابته واستبدلت وصلها بفراقها.

بذلك، تم عرض كلمات قصيدة لي ثمان سنين وانا على ساق وقدم. في حين أن هذه القصيدة غناها أكثر من مطرب خليجي. كما وتعدّ غيضاً من فيض مَعين الشاعر أحمد الناصر الشعري، الذي تهافت  المطربون على الغناء من كلمات أشعاره.