محبة الله تعالى من أعظم العبادات وأجلها وهي ركن من أركان العبادة

محبة الله تعالى من أعظم العبادات وأجلها وهي ركن من أركان العبادة

محبة الله تعالى من أعظم العبادات وأجلها وهي ركن من أركان العبادة؟ حيثُ إنّ الدين الإسلامي بتعاليمه الواضحة له أركان ذكرها القرآن الكريم، ووثقها رواة الحديث عن نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام، ويقدم موقع محتويات معلومات حول دور محبة الله مجيبًا بذلك عن السؤال الوارد أعلاه.

محبة الله تعالى من أعظم العبادات وأجلها وهي ركن من أركان العبادة

إن العبارة صحيحة، فمحبة الله -سبحانه وتعالى- هي أساس الدين وأساس كافة العبادات فلا يستطيع المسلم أن يؤدي أي عبادة، أو يلتزم بأي من أركان الإسلام إلا بوجود محبة خالصة لله العلي القدير، ولذلك فإن أول ركن من أركان الإيمان هي الإيمان بالله ومحبته والإخلاص لتعاليمه، ومحبة الله عندما تتواجد في قلب المؤمن، فهي تزرع بداخله الضمير الحي والنية الصافية والمسارعة إلى فعل الطاعات ابتغاءً لمرضاة الله، والابتعاد عن المعاصي خوفًا من غضب الله.[1]

شاهد أيضًا: محبة الله تعالى من العبادات الظاهرة

وفي ختام هذا المقال تم توضيح حل سؤال مَحبةُ اللهِ تَعالى مِن أَعظم العباداتِ وأجلّها وهِي رُكن من أركان العبادة، وأهم المعلومات حول دور محبة الله -سبحانه وتعالى- في دفع المؤمن إلى فعل الطاعات واجتناب المعاصي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *