مستثنى من النقل بسبب غير مرتبط بالقانون

مستثنى من النقل بسبب غير مرتبط بالقانون المشكلة التي تُواجه العديد من المُعلمين والمعلمات عند مُحاولة التسجيل في حركة النَقل الداخلي، فهي من المشاكل الشائعة المُزعجة لكثير من المعلمون بالأخص من ينتظرون فتح بَاب النَقل الداخلي عبر نظام نور الإلكتروني، الأمر الذي زاد التَساؤل عن حل هذه المُشكلة التي شَكا مِنها عدد كَبير من المُعلمين، وقد تَعرفنا على سبب هذه المشكلة وسَنطرحها الان.

مستثنى من النقل بسبب غير مرتبط بالقانون

عبارة مستثنى من النقل بسبب غير مرتبط بالقانون تظهر للعديد من المعلمين بسبب إختيارهم النقل لمَرحلة غير المرحلة الحالية، بحيث لا يُمكن نَقلها له، وذلك بسبب وجود عَجز في تخصصه في المرحلة الحالية بالأخص كجامعي إختار النقل لمدارس إبتدائية فقط، فتَخرج له هذه العبارة وعليه القِيام بتعديل البَيانات والتَسجيل حسب التَخصص الخاص به في مرحلته الحالية.

شاهد أيضًا: أسماء حركة النقل الخارجي 1441 – 1442

حل مشكلة مستثنى من النقل في نظام نور

من المَشاكل المَزعجة هي خطأ مستنثى من النقل عند ادخال الرغبات لحَركة النَقل الدَاخلي او الخَارجي، وهو ما يجعل المُعلم او المُعلمة بحالة من الغضب من هذه المُشكلة، التي حلها بسيط ويُمكن القِيام به بكل سهولة، دون الحَاجة للتواصل مع وزارة التَعليم السعودية، وكل ما عَلى المعلم القيام بِتعديل البيانات والرغَبات خاصته بنفس التَخصص في المَرحلة الدِراسية الحَالية، حيث ان هذه المُشكلة تواجه البعض بسبب اخْتيارهم النقل لمَرحلة أخرى غَير المَرحلة الحَالية، وهو ما يُظهر وجود عَجز في التخصص لصاحب المشكلة.

شاهد أيضًا: الاستعلام عن حركة النقل الخارجي 1441

ضوابط حركة النقل الداخلي

قَامت وزارة التعليم السعودية بإجراء عَدد من التَعديلات على ضوابط حَركة النَقل الخَارجي للمَعلمين والمَعلمات من أجل حل هذه المشكلة التي يواجهها الكثير من المُسجلين في النظام وهي مشكلة مستثنى من النقل، لكي يتم التسجيل في النظام حسب المرحلة التي يتواجد فيها المعلم او المعلمة، كما تم الإعلان عن عدد أخر من الضوابط الخَاصة بحركة النقل الداخلي والتي من بينها إيقاف احتساب الدورات كنِقاط في الحركة، وفقدان شاغلي الوظَائف سنَة التقديم في النَقل الخارجي في حالة تغيير الرغَبة الاولى في النَظام وغيرها عدد كبير من الضوابط.[1]

هذه أهم المَعلومات التي إسْتطعنا جَمعها حول حل هَذه المُشكلة التي يَشكو منها المُعلمين والمُعلمات في المَملكة العَربية السعودية، وقد قدمناها لكم.