القصص التي يرويها ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث أو وقع لهم تعد مصادر أولية

القصص التي يرويها ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث أو وقع لهم تعد مصادر أولية

القصص التي يرويها ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث أو وقع لهم تعد مصادر أولية، حيث يوجد العديد من القصص والروايات التي وصلت إلينا منذ قديم الزمان، وذلك من خلال الاعتماد على العديد من المصادر، كما تقسم المصادر إلى مصادر أولية ومصادر ثانوية، ومن خلال موقع محتويات سنتعرف على صحة هذه العبارة القصص التي يرويها، ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث، أو وقع لهم تعد مصادر أولية.

القصص التي يرويها ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث أو وقع لهم تعد مصادرأولية

القصص التي يرويها ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث، أو وقع لهم تعد مصادرأولية، الجواب: العبارة صحيحة. حيث تعتبر القصص والروايات التي تصلنا من قبل أشخاص كانوا شاهدين على حدوث القصة أو أي شخص كان متواجداً في تلك الزمن وقام بتدوين الرواية، كما أنه من الممكن أن تكون الرواية متناقلة من جيل إلى آخر، وفي الغالب هذا التناقل يتم تحريفه في معظم الأحيان.[1]

اقرأ أيضًا: حكايات قبل النوم للكبار

ما هو المصدر الثانوي للقصص والروايات

تعتبر النقوش الأثرية هي المصدر الثانوي الذي يتم الاعتماد عليه في القصص والروايات، كما تم اعتبار النقوش هي المصدر الثاني؛ لأنه من الممكن أن يتم تفسير هذه النقوش بطريقة خاطئة، بالإضافة إلى أن الشخص الذي قام برسم هذه النقوش هو إما أن يكون شاهداً على القصة أو سمعها من قبل شخص آخر. ومن الجدير بالذكر بأن النقوش الحجرية يتم الاحتفاظ بها ضمن المتاحف، إضافة إلى أنه يتم دراستها ومحاولة فك الرموز الموجودة من قبل علماء الآثار.

إلى هنا نصل إلى نهاية مقالنا عن القصص التي يرويها ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث أو وقع لهم تعد مصادرأولية، والذي أجبنا فيه بشكل مفصل عن هذا الاستفسار، بالإضافة لتعريف المصادر الثانوية.

المراجع

  1. ^ springer.com , Archaeology as a Public Good , 08/10/2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *