النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية هو

النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية هو

النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية هو ، حيث ساهم التطور المتسارع في السنوات الأخيرة في انتشار عدد كبير من التطبيقات الإلكترونية التي أصبحت جزء مهم في تفاصيل حياة الإنسان اليومية، كما تعتبر المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي من أهم أجزاء التطور الإلكتروني. دعونا وإياكم من موقع محتويات نتعرف على النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية.

النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية هو

النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية هو، الإجابة: مكافحة الجرائم المعلوماتية. يوحد العديد من الأنظمة التي يتم استخدامها لحل كافة المشكلات التي تواجه الناس عند استخدامهم لشبكة الإنترنت، حيث يعد نظام المكافحة الخاص بالجرائم الإلكترونية من أهم هذه الأنظمة وأكثرها استخدامًا من قبل الجهات المختصة بضبط هذا النوع من الجرائم.[1]

تعريف المواقع الإلكترونية

يمكن تعريف المواقع الإلكترونية بأنها عبارة عن مجموعة من الملفات التي يمكن عن طريقها الدخول إلى شبكة الإنترنت العالمية، إضافة للتصفح ومعرفة أخبار العالم، كما يمكن استخدام تطبيقات الدردشة للتواصل مع الآخرين. حيث يوجد نوعين من المواقع الديناميكية والثابتة والتي تتصل بشبكة الحاسوب أو الجوال لتسمح للمستخدم بالدخول للشبكة من خلالها.

تعريف الجرائم الإلكترونية وأنواعها

يمكن تعريف بأنها أي محاولة ابتزاز أو إجبار الشخص على تقديم أي خدمة مقابل التفاوض على صورة أو محادثات أو مقاطع فيديو يؤدي نشرها إلى إلحاق الضرر بأي شخص بشكل مباشر. كما يمكن أن تكون الجريمة الإلكترونية تلحق الخسائر بشركة أو مؤسسة بأكملها، حيث تقسم الجرائم الإلكترونية لعدة أقسام وهي:

  • انتحال شخصية.
  • التهديد مقابل أي شيء.
  • تحريض الضحية على القيام بأفعال سيئة أو غير مشروعة.
  • تشويه السمعة.

إلى هنا نصل إلى نهاية مقالنا عن النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية هو والذي أجبنا فيه عن هذا السؤال إضافة لتعريف المواقع والجرائم الإلكترونية وأقسامها.

المراجع

  1. ^ oberbank.at , Risiko Cyberkriminalität , 1/02/2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *