تركيب يسمح للاسماك العظمية بالتحكم في عمق غوصها

تركيب يسمح للاسماك العظمية بالتحكم في عمق غوصها

تركيب يسمح للاسماك العظمية بالتحكم في عمق غوصها؟ تعدّ فصيلة الأسماك، واحدة من خمسة أنواع من الأحياء الفقارية التي تنتمي لمملكة الحيوانات. كما وأنها حيوانات تعيش في البيئة المائيّة، في المحيطات والبحار والأنهار. بينما وجميع الأسماك تتنفس عن طريق الغلاصم والخياشيم. وفي موقع محتويات، سنجيب على ما الذي يسمح للأسماك العظمية بالتحكم في عمق غوصها، وسنعرض غيرها من المعلومات عن الأسماك.

تركيب يسمح للاسماك العظمية بالتحكم في عمق غوصها

تركيب يسمح للأسماك العظميّة بالتحكم في عمق غوصها؟ الإجابة الصحيحة: هي مثانة العوم. حيث تمتلك جميع الأسماك مثانة العوم، التي تساعدها على تحديد مستويات الغوص في مختلف الأعماق المائية. كما وتتحرك الأسماك بواسطة الزعانف، وهي عديمة الأطراف والأصابع. بينما وتتكاثر بالبيوض، ما عدا الحيتان والدلافين فتتكاثر بالولادة. [1]

شاهد أيضًا: تجلس الطيور على بيضها حتى يفقس ما السبب

خصائص الأسماك

خلال بحثنا حول العضو الذي يسمح للأسماك العظميّة بالتحكّم في عُمق غوصها، نجد أنه تمتاز الأسماك العظمية بوجود هيكل عظمي يستند عليه جسمها، لذلك تعد من الفقاريات المائية. ومن الشكل التشريحي والفيزيائي للأسماك، نجد أن:[1]

  • لمعظمها شكل زورقي، وتغطي جسمها طبقة من القشور، تسمى الحراشف.
  • كذلك تشكّل الأسماك نصف أنواع الفقاريات الموجودة على كوكب الأرض. كما وأنها أكثر الفقاريات عددًا.
  • الأسماك من أقدم الكائنات الحية الموجودة على الأرض. كما ويعود وجودها إلى أكثر من 500 مليون سنة، مما يعني أنها موجودة قبل الديناصورات.
  • تشير الأبحاث أن هناك أكثر من 15,000 ألف نوع من الأسماك، التي لم يتم تحديدها واكتشافها بعد.
  • يوجد حوالي 25,000 ألف نوع من الأسماك، تصنّف في ثلاث مجموعات وهي: الأسماك التي بغير فك، والأسماك الغضروفية، والأسماك العظمية.
  • تندرج الأسماك في فصيلة الحيوانات ذوات الدم البارد، وهي قادرة على تنظيم وتعديل درجة حرارة جسمها.

بذلك، نكون وضّحنا أن مثانة العوم هي: تركيب يسمح للاسماك العظمية بالتحكم في عمق غوصها. حيث أنّ الأسماك تعدّ الأكثر عددًا ونوعًا، بين جميع أنواع الفقاريات التي تشمل: الثديات، والطيور، والزواحف، والبرمائيات. وهي أقدمها على سطح الأرض. كما وتكيّفت بطرائق وأنماط حياتها في بيئاتها عبر العصور.

المراجع

  1. ^ petmd.com , Swim Bladder Disorders in Fish , 20/09/2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *