يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا العمل في أي مكان يؤدي إلى تعرضهم للمشاكل الأخلاقية

يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا العمل في أي مكان يؤدي إلى تعرضهم للمشاكل الأخلاقية

يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا العمل في أي مكان يؤدي إلى تعرضهم للمشاكل الأخلاقية، تعاني الكثير من المجتمعات من مشكلة عمالة الأطفال، ولعل الفقر وعدم وجود قوانين تجرم عمل الأطفال هي من أهم أسباب هذه الظاهرة الاجتماعية، ومن خلال موقع محتويات سنتحدث عن مفهوم عمالة الأطفال ونشرح أسبابها ونتائجها.

يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا العمل في أي مكان يؤدي إلى تعرضهم للمشاكل الأخلاقية

يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا العمل في أي مكان يؤدي إلى تعرضهم للمشاكل الأخلاقية، هذه العبارة صحيحة، تسعى الدولة دومًا إلى سن القوانين المتعلقة بالعمل للحفاظ على حقوق العمال ودعم أصحاب العمل على حد سواء، ولعل قوانين منع عمالة الأطفال والمراهقين تحت سن 17 من أهم هذه القوانين التي تحمي الأطفال من تأثيرات عملهم في سن مبكرة.[1]

مفهوم عمالة الأطفال

يضطر بعض الأطفال اللجوء إلى العمل في سنة مبكرة، للوقوف إلى جانب الأهل الذين يعانون من مشاكل مادية، وفي أغلب الأحيان يشكل هذا العمل تهديداً لسلامة الطفل من الناحية الصحية والنفسية، وغالبًا ما يستغل أصحاب العمل ضعف الطفل وعدم قدرته على المطالبة بحقوقه، فيعتبر الطفل عمالة رخيصة، مما ينعكس سلبًا على صحة الأطفال وتعليمهم وحياتهم المستقبلية.

شاهد أيضًا: حقوق الطفل في اليوم العالمي للطفل

أسباب عمالة الأطفال

لعمالة الأطفال أسباب عديدة نذكر منها:

  • المستوى الثقافي للأسرة التي لا تمتلك معلومات عن أهمية تعليم الطفل.
  • الفقر وعجز الأهل عن الإنفاق على أطفالهم.
  • عدم إتباع نظام التعليم الإلزامي أو عدم توفر المدارس بشكل كافي.
  • نقص المعلومات عن قوانين عمالة الأطفال.
  • العنصرية.
  • الاستعمار والحروب والأزمات الاقتصادية.
  • نقص البرامج الدولية لمحاربة الفقر.

شاهد أيضًا: الهدف من اليوم العالمي للطفل .. أهداف اليوم العالمي للطفل

وبعد أن شارف مقالنا يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا العمل في أي مكان يؤدي إلى تعرضهم للمشاكل الأخلاقية على الانتهاء، نكون قد تعرفنا على مفهوم عمالة الأطفال وأسبابها ونتائجها.

المراجع

  1. ^ unicef.org , Child labour , 14/03/2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *