اذاعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

اذاعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

اذاعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي إحدى الإذاعات المهمّة جدًا فهي تتحدث عن النبيّ الكريم محمّد صلّى الله عليه وسلّم، وقد ختم الله سبحانه وتعالى بنبيّه محمّد عليه الصّلاة والسّلام الرّسل والأنبياء فكان سيّدهم وخيرهم وأعظمهم مكانةً عند الله تعالى، فهو نبيّ الرّحمة المهداة للعالمين، وهو النبيّ الذي سطّر أروع مواقف البطولة والفداء في سبيل رفعة الدّين وإعلاء كلمته، وقد كان عليه الصّلاة والسّلام خير مبلّغٍ وناصح للنّاس، وقد حمل أمانة تبليغ الرّسالة إلى جميع الخلق فأدّاها أحسن الأداء وترك أمّته على طريقٍ بيضاء مستقيمة لا اعوجاج فيها أو زيغ.

اذاعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

تتكون الإذاعة المدرسية عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من فقرات عدّة سنذكرها بالتفصيل فيما يأتي:

مقدمة إذاعة مدرسية عن الرسول صلى الله عليه وسلم

الحمد لله رب العالمين، أرسل إلينا خاتم النبيين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وخيرة خلقه أجمعين، ما تعاقب الجديدان، وعلى الآل والصحب الكرام. ثم أما بعد:

نحن الآن سنقدم برنامج إذاعي مختلف، وسنتحدث عن أطهر خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم.، محمّد الذي لقيه كفار قريش بالصادق الأمين، الرسول الأمي الذي تعلم على يد الله عز وجل، ويجب علينا أن نذكر أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونتعلم منها ونقتدي به وبسنته في الحياة الدنيا، حتى نفوز بالجنة ونعيمها يوم القيامة.

اقرأ أيضًا: خاتمة اذاعة مدرسية

فقرة القرآن الكريم للاذاعة المدرسية

خير ما نفتتح به يومنا الجديد هو كلام الله عز وجل، ومع فقرة القرآن الكريم والطالب ويتم ذكر اسم الطالب:

بسم الله الرحمن الرحيم “الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ” “قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُون”، كما يوضح لنا الله عز وجل أنه بعث محمد صلى الله عليه وسلم ليكون خاتم الأنبياء. ويوضح أنه نور من الله عز وجل وهدى وبركة أرسلها الله لنا،  كما يوضح لنا الله عز وجل أن مواصفات سيدنا رسول الله موجودة في كل الأديان السماوية، ويأمرنا بأن نؤمن به. فقرة الحديث الشريف.

فقرة الحديث الشريف للاذاعة المدرسية

خير الحديث كتاب الله، وخير الهديِ هديُ محمد، وشر الأمور محدَثاتها، وكل بدعة ضلالة، والآن دعونا نستمع إلى هذا الحديث الشريف يقرأه على مسامعنا الطالب:”فلان”

عن أنس بن مالك رضي الله عنه: “كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ليسَ بالطَّوِيلِ البَائِنِ، ولَا بالقَصِيرِ، ولَا بالأبْيَضِ الأمْهَقِ، وليسَ بالآدَمِ، وليسَ بالجَعْدِ القَطَطِ، ولَا بالسَّبْطِ، بَعَثَهُ اللَّهُ علَى رَأْسِ أرْبَعِينَ سَنَةً، فأقَامَ بمَكَّةَ عَشْرَ سِنِينَ، وبِالْمَدِينَةِ عَشْرَ سِنِينَ، فَتَوَفَّاهُ اللَّهُ وليسَ في رَأْسِهِ ولِحْيَتِهِ عِشْرُونَ شَعْرَةً بَيْضَاءَ.”

كلمة في الإذاعة المدرسية عن الرسول صلى الله عليه وسلم

الرسول صلى الله عليه وسلم أصدق الناس لهجة، وأبرهم قلبًا، وأشرحهم صدرًا، وأعظمهم حلمًا، وأسدهم رأيًا، وأقواهم بصيرة، وأحسنهم هديًا، وأجملهم طريقة، وأتقاهم نفسًا، وأنقاهم سريرةً، وأبينهم خطابًا، وأثبتهم جنانًا، وأسلمهم جانبًا، وأرضاهم سماحةً، وأقومهم قيلاً، وأعدلهم حكمًا، وأوصلهم رحمًا، وأطهرهم عرضًا، وأكرمهم يدًا، وأظهرهم حجةً، وأمضاهم عزيمة، وأنبلهم سجيةً، وأعرقهم نسبًا، وأفضلهم حسبًا، وأوسطهم طريقة، وأوضحهم مذهبًا، وأجلهم قدرًا، وأعزهم فخرًا، كان العالم قبل مبعثه صلى الله عليه وسلم جيفة في حضن صنم، وجثة هامدة تحت أقدام وثن، عرى في الأخلاق، انتحار في المبادئ، بصيرة مطموسة بغبش التقليد والتبعية، فأراد الله بهذا العالم خيرًا، منة منه وفضلاً وكرمًا، فبعث محمدًا صلى الله عليه وسلم.

خاتمة إذاعة مدرسية عن الرسول صلى الله عليه وسلم

وفي نهاية الحديث نرجو من الله عز وجل أن نكون قد تحدثنا عن حبيبنا المصطفى جيدا، ونحن نعلم أننا مهما تحدثنا عنه لن نوفيه حقه، ونسأل الله أن نكون قد افدناكم بكلماتنا وفقراته التي عرضناها لكم في البرنامج الإذاعي لهذا اليوم، وفي النهاية يحب علينا أن نتمسك بأخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونتعلم منه ونقتدي به وبسنته، وعلينا أن نربي الأجيال القادمة على خلق رسول الله، ويجب أن يخصص يوم في الإذاعة المدرسية عن خلق الرسول الكريم، وبهذا نكون قد أنهينا فقرات إذاعتنا الصباحية، متمنين لكم التوفيق والنجاح في دراستكم، ونودعكم على أمل اللقاء غدًا بإذن الله، في أمان الله ورعايته.

شاهد أيضًا: اذاعة عن بر الوالدين

إذاعة عن نصرة الرسول

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد ما غرد بلبل وصدح، وما اهتدى قلب وانشرح، وما عم فينا سرور وفرح، وصلاة وسلام على نبي مطهر، صاحب الوجه الأنور، والجبين الأزهر، وعلى آله وصحبة خير أهل ومعشر، صلاةً وسلامًا إلى يوم البعث والمحشر، أما بعد:

إنّ نصرة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام من أهم أولويات المسلمين جميعاً، فمن ينصر رسول الله عليه الصلاة والسلام، ينصره الله تعالى ويسدد خطاه، وينير دربه، ويهديه، خصوصاً مع كثرة الأخطار المحدقة في رسالة الإسلام، والتي تحاول تشويه صورة أشرف الأنبياء والمرسلين، والتي تديرها الكثير من جماعات التضليل والكذب على رسول الله، لذلك اصبحت نصرة الرسول بمثابة فرض عين على كلّ مسلم ومسلمة، إنّ نصرة الرسول الكريم لا تكون بالكلمات فقط، وإنّما تكون باتّباع سنة النبي عليه الصلاة والسلام، وتنفيذ أوامره ووصاياه، والسير على عهده في نشر دعوة الإسلام الخالدة، والتقيد بأمور الدين الحنيف والتعاليم التي جاء بها عليه السلام؛ لأنّ نصرة الرسول تتطلب منا أن نكون قدوة حقة لغيرنا، كي نكون خير خلف لخير الأنبياء والمرسلين فالمسلمون هم أمة محمد، ويجب علينا أن نكون جميعاً بحجم هذا الاسم.

نستطيع أن ننصر الرسول عليه السلام، بأن ننشر سيرته بين الناس، وأن نوضح للعالم أجمع أخلاق نبينا محمد، وكيف أنّه كان يُلقب بالصادق الأمين، حتى في أيام جاهلية العرب، وأن نزيل جميع التشويهات التي يتعمد الكثير من أصحاب النفوس الضعيفة إلصاقها بالنبي الكريم، وأن نستخدم الحكمة والموعظة الحسنة في نصرته، وأن نبتعد لكل ما يسيء إلى صورة الإسلام السمحة، فالإسلام هو انعكاس لأخلاق المسلم، وامتداد لرسالة النبي عليه الصلاة والسلام.

شاهد أيضًا: اذاعة عن المحافظة على ممتلكات المدرسة

إذاعة مدرسية عن رسولي قدوتي

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، الذي أرسل محمدًا صلى الله عليه وسلم رحمة للعالَمين وجعله مثلاً كاملاً وأسوة حسنة للمؤمنين، وحجة على خَلقِه أجمعين، حيث جعل رسالته عامة للناس كافة، والصلاة والسلام على نبينا الرؤوف بالمؤمنين ،الذي بُعث بمكارم الأخلاق للناس أجمعين، وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته بإحسان إلى يوم الدِّين، زملائي الأعزاء أمّا بعد:

سنتحدث اليوم عن أعظم الخلق وأطهرهم.. عمن ضحى براحته من أجل أمته، سنتحدث عن عظيم قرن الله كمال الإيمان بمحبته وطاعته سنتنقل بين صفاته ومآثره، نسعدُ بالحديث عنه، والاستماع إلى روعة أخلاقه، وننهل من معين سيرته الصافي فننتقل كالنحلة التي تنتقل بين الورود، فترشف من ذا الرحيق وترشف من ذاك.

إننا في هذا اليوم نقتبس من معالم النبوة وحيًا، ونستلهم من طريق الهجرة نصرًا، وإن ربنا -عز وجل- أعلى قدر نبيه وأثنى عليه  في أكثر من آية من كتابه الكريم، فقد قال تعالى: “يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا * وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلًا كَبِيرًا * وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا”، صدق الله العظيم.

وفي القرآن الكريم جاء الأمر بطاعة الله -سبحانه وتعالى- مقترنًا بطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم، وإن في هذا تشريفًا لمقام النبي عند رب العزة سبحانه وتعالى، فقد قال الله تعالى في كتابه العزيز: “مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ” [النساء: 80]، فطاعة الله التعالى هي طاعة رسوله، لأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- هو الذي يبلغ العباد أحكام الله تعالى، فمن أطاع النبي هو في الحقيقة أطاع الله سبحانه وتعالى.

  • والآن نبدأ إذاعتنا بآيات من الذكر الحكيم مع الطالب: “فلان” ، صدق الله العظيم.
  • ومع نسمات الصباح دعونا نقدم للوطن تحية إكبار وإجلال، فلنستمع معًا للنشيد الوطني.
  • والآن دعونا نقوم بأداء التمارين الرياضية بتوجيه من الأستاذ الفاضل “فلان” لنبدأ يومنا بنشاط كبير.
  • ما أجمل أن نتعلم سيرة نبينا الكريم، وننمي عقولنا وننير أفئدتنا، والآن مع الطالب: “فلان” وفقرة هل تعلم.
  • كما يقال الحكمة ضالة المؤمن وبنو الإسلام بها أولى، لذا دعونا نستمع معًا لمجموعة من الحكم المميزة التي يلقيها على أسماعنا الطالب: “فلان”

وفي الختام لا يسعنا إلا أن نتوجه إلى ربنا جلّ في علاه ندعوه أن يوفقنا لما فيه خير هذا اليوم، وأن يبعد عنا شره، اللهم إنا نسألك بعظيم أسمائك الحسنى، ونسألك يا الله بعظيم صفاتك العُلى، أن تديم علينا النعم، وأن تحمي بلادنا من كل شر وسوء. والآن نتمنى لكم يومًا سعيدًا مليئًا بالعلم والمعرفة بإذن الله.

شاهد أيضًا: اذاعة مدرسية عن الاحترام كاملة

إذاعة عن حب الرسول

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد ما غرد بلبل وصدح، وما اهتدى قلب وانشرح، وما عم فينا سرور وفرح، وصلاة وسلام على نبي مطهر، صاحب الوجه الأنور، والجبين الأزهر، وعلى آله وصحبة خير أهل ومعشر، صلاةً وسلامًا إلى يوم البعث والمحشر، أما بعد:

حبّ النبي صلى الله عليه وسلم من أهم أنواع الحب الذي يجب أن يتعلمه كل إنسان، وينغرس في قلب كل شخص، صغيرًا كان أو كبيرًا، ذكرًا أم أنثى، ولا بد أن تتقدم محبته صلى الله عليه وسلم على كل شيء حتى النفس، كيف وعمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم: “لأنت أحبُّ إليَّ من كل شيء إلا من نفسي “، فقال له صلى الله عليه وسلم: “لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحبَّ إليك من نفسك” فقال عمر – رضي الله عنه-: “فإنه الآن والله لأنت أحب إليَّ من نفسي” فقال صلى الله عليه وسلم: “الآن يا عمر”.

وفي ختام الإزاعة المدرسية لهذا اليوم نسأل الله أن نكون قد وفقنا فيما قدمناه لكم ونصلى ونسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين.

شاهد أيضًا: اذاعة عن اللغة العربية جاهزة للطباعة

كلمة صباح عن الرسول

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة أجمعين ومن والاهم إلى يوم الدين اللهم آمين، أما بعد:

منّ الله سبحانه وتعالى على البشرية بأن أرسل لهم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، لأن في بعثته إعلاء لكلمة التوحيد وإخمادًا للكفر والضلال، يقول الله سبحانه وتعالى: “لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ”، وتعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم نعمة عظيمة على العباد. وقد أثنى الله تعالى في كتابه الكريم على أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: “وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ”، وهذا أبلغ الثناء، وليس بعده  ثناء، فحسن الأخلاق أعظم ما يتحلى به العبد، وكان النبي صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى والقدوة في محاسن الأخلاق.

لقد فضل الله سبحانه وتعالى نبيه الكريم عن سائر الأنبياء والرسل بست خصال لم ينلها نبي قبله. فقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” فضِّلتُ على الأنبياءِ بسِتٍّ: أعطيتُ جوامِعَ الكَلِم، ونُصِرتُ بالرُّعبِ، وأحِلَّت لي الغنائمُ. وجُعِلَت لي الأرضُ طَهورًا ومسجِدًا، وأُرسِلتُ إلى الخَلقِ كافَّةً، وخُتِمَ بي النبيُّونَ ”، كما أن الله عز وجل جعل رسوله الكريم أكثر الأنبياء تبعاً، وهو أيضًا أول من يُبعث، وأول من يدخل الجنة، كما أنه أول من يشفع، وهو الذي يشهد للأنبياء على أقوامهم أمام الله سبحانه وتعالى.

مقالات مقترحة

نرشح لكم أيضًا قراءة المقالات التالية:

وبهذا نكون قد أدرجنا اذاعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، والعديد من الإذاعات المدرسيّة التي تتحدث عن الاقتداء برسول الله صلّى الله عليه وسلّمن ومحبته ونصرته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *