ما الفائدة لي من النظر إلى المتحدث؟

ما الفائِدَة لي مِن النَظَر إِلى المُتَحَدِث؟ مهارات التَحدُث هي المهارات التي تمنحنا القدرة على التواصل بشكل جيد، تتيح هذه المهارات للمُتحدِث أن ينقل وجهة نَظره ورأيه في موضوع معين، فما هي فائدة النَظر للشخص الذي يتحدث معي؟ فمن خلال موقع محتويات سيتم إدراج إجابة هذا السؤال.

ما الفائدة لي من النظر إلى المتحدث؟

ما الفائدة لي من النظر إلى المتحدث؟ إظهار الاحترام للشخص المتحدّث، فبالتالي تزيد قوة العلاقة بينك وبين الشخص المتحدث، فمن المهم إجراء اتصال بالعين عندما تستمع وتتحدث، حتى لو كنت متوترًا، حاول عدم النظر إلى الأرض، إذا كنت تقدم عرضًا تقديميًا، فتدرب بما يكفي حتى لا تضطر إلى قراءة كل كلمة من ملاحظاتك، يمكن أن تساعد العناصر المرئية في العرض التقديمي.

نصائح للتحدث بشكل فعال

يوجد العديد من النصائح التي ستفيدك عندما تكون أنت المُتحدث، مثل:[1]

• استمع أولاً: عدم التفكير فيما ستقوله وأنت تستمع، ركز على الاستماع، ثم ركز على الاستجابة.
• تعلم الجمل الانتقالية والتعبيرات المفيدة: سوف تحافظ على انتباه المستمعين إذا كنت تعرف بعض التعبيرات الأساسية التي ستجعل المحادثة تتدفق.
• الاسترخاء: لست مضطرًا للتحدث بشكل مثالي، يشعر العديد من المتحدثين بالتوتر أيضًا عندما يتعين عليهم التحدث بصوت عالٍ في مجموعة أو مع أشخاص لا يعرفونهم، حاول ألا تظهر أنك متوتر.
• كن نفسك: دع شخصيتك تخرج! سيستمتع الناس بالتحدث معك بسبب هويتك، وليس بسبب اللغة التي تتحدثها.
• أبقيها بسيطة: كما هو الحال مع الكتابة، من المهم التحدث بأبسط طريقة ممكنة، لا تحاول إقناع الناس بمفرداتك الكبيرة، استخدم الكلمات والعبارات التي تثق في استخدامها.
• وقفة وسرعة: حاول عدم التحدث بسرعة كبيرة، مما قد يجعل من الصعب على الناس فهمك، استمع إلى المتحدثين كثيرًا لسماع مكان التوقف الطبيعي.