تكون مسافة الزراعة بين الأبصال في العادة ما يقارب

تكون مسافة الزراعة بين الأبصال في العادة ما يقارب مسافةً مناسبة من المهم مراعاتها، ليكون شكل الأزهار أو النباتات التي تتكاثر بالأبصال يبدو جميلًا أكثر، حيث ما يزرع في الأواني والقوارير أو حتى في التربة هو مسألة تفضيل شخصي، فيختار بعض البستانيين زهرة واحدة أو اثنتين، بينما يقوم البعض الآخر بوضع الأبصال في أواني للاستمتاع بمجموعة من الألوان المختلفة التي تتفتح في أوقات مختلفة طوال فصل الربيع.

تكون مسافة الزراعة بين الأبصال في العادة ما يقارب

تكون مسافة الزراعة بين الأبصال في العادة ما يقارب 10 سم، كما ويختلف عمق وتباعد البصيلات المزروعة حسب حجم البصيلة وما إذا كانت بصيلة حدودية أو بصيلة حاوية، وبشكل عام يجب أن تزرع البصيلات بعمق 2-3 مرات وقطر 1-2 مرات بعيدةً عن بعضها البعض، وبشكل عام أفضل وقت لزراعة الأبصال هو فصل الخريف، وقد يختلف أيضًا وقت زراعة الأبصال من بصيلة إلى أخرى، وذلك  اعتمادًا على تاريخ التفتح. [1]

اقرأ أيضًا: انتقال حبوب اللقاح من السداة إلى الكربلة يسمى

جدول يمثل مسافة زراعة الأبصال وعمقها

وفيما يأتي جدول يمثل المسافة الواجب توافرها بين الأبصال، بالإضافة إلى العمق الواجب توافره لزراعة بعض الأبصال: [2]

اقرأ أيضًا: تحويل من انش إلى سانتي .. انش كم يساوي سم

أمثلة على النباتات التي تتكاثر بالأبصال 

من الأمثلة على النباتات والأزهار التي تتكاثر بالأبصال، والتي تحظى بشعبية كبيرة ومن الجميل زراعتها في حديقة المنزل أو في القوارير والأواني هي الزعفران، والزنبق، والنرجس البري، والقزحية، وقطرة الثلج، كما ومن الممكن أيضًا تجربة بعض الأصناف الأكثر ميلًا إلى المغامرة حيث تضيف زهور التوليب شخصية نابضة بالحياة إلى الحديقة أيضًا. [1]

وفي ختام هذه المقالة نلخص لأهم ما جاء فيها حيث تم التعرف على إجابة سؤال تكون مسافة الزراعة بين الأبصال في العادة ما يقارب كم ؟ ، كما وتم التعرف على أمثلة على النباتات التي تحظى بشعبية كبيرة، والتي من الجميل زراعتها في الحديقة أو في البستان.