جدول المحتويات
أكبر هضبة في المملكة العربية السعودية؟ إنّ الهضبة الأكبر في المملكة هي التي كانت موطناً لممالك عديدة عبر التاريخ، ومنها مملكة كندة، وطسم، وجديس، وبني زيد، وبني حنيفة، وبني أسد، وبني تميم، وهوازن، وغطفان، ومملكة تنوخ، وطيء، وبنو عامر، ومحارب، وباهلة، وبنو غنى، والمقر. ومن موقع محتويات سنجيب على سؤال أكبر الهِضاب في المملكة وشبه الجزيرة العربية.
أكبر هضبة في المملكة العربية السعودية
أكبر هضبة في المملكة العربية السعودية هي هضبة نجد، والتي تقع في وسط شبه الجزيرة العربية. لا سيما أنّ هضبة نجد ترتفع من 700 حتّى 1500 متر فوق مستوى سطح البحر. في حين أنّ إقليم نجد يعدّ من الأقاليم المعزولة جغرافيّاً في المملكة، حيث يحدّها من الشمال صحراء النفود الرمليّة. كما يحدّها من الشرق صحراء الدهناء. بينما من الجنوب فتحدّها صحراء الربع الخالي. في حين أنّ من الغرب تحدّها جبال الحجاز وعسير. لا سيما أنّ هضبة نجد اليوم تقع في عددٍ من المناطق، وذلك بحسب التقسيمات الإداريّة في المملكة، وهي كلّ من: منطقة الرياض، ومنطقة القصيم، ومنطقة حائل، وبعض من منطقة مكّة المكرّمة.
شاهد أيضًا: ما هي اكبر هضبة في العالم
حواضر هضبة نجد
في الواقع تضم هضبة نجد، والتي تعرف بأنّها أكبر هَضبة في المملكة العربيّة السعوديّة العديد من الحواضر، والتي تمتدّ على مساحاتٍ واسعة من الأقاليم والمناطق. وهي كما يلي:
- السدير.
- الجبلين.
- الوشم.
- السر.
- الزلفي.
- القصيم.
- نجد العليا.
- نجد السفلى.
- المحمل.
- الشعيب.
- العارض.
- وادي الدواسر.
- العرض.
- الخرج.
- الفرع.
- الأفلاج.
- تثليث.
شاهد أيضًا: تقع هضبة عسير في
هضاب المملكة العربية السعودية
من خلال موضوعنا أكبر الهِضاب في المملكة العربيّة السعوديّة، وهي كما أشرنا أعلاه هضبة نجد، نستعرض أسماء الهضاب التي تقع في السعودية، وهي على الشكل التالي:
- هضبة نجد.
- هضبة الحرات.
- هضبة الحسمى.
- هضبة الصمان.
- هضبة طخفة.
- هضاب فحوة.
- هضبة الحجاز.
- هضبة الحجرة.
- هضبة الحماد.
- هضبة الدبدبة.
- هضبة الفديان.
- هضبة الوديان.
- هضبة عسير.
- هضبة علية.
- هضبة نجران.
- الهضاب الشرقية.
- الهضبة الشمالية.
ختاماً، تعرّفنا في هذه المقالة إلى أن أكبر هضبة في المملكة العربية السعوديّة هي هضبة نجد. كما بيّنا أسماء حواضر هضبة نجد. علاوةً على ذلك، فقد استعرضنا أسماء الهضاب المنتشرة في أنحاء المملكة العربية السعودية كافّة.
