جدول المحتويات
بدأ رسم الخرائط واستعمالها منذ آلاف السنين، تتمثل الخريطة في الرسم على سطح مستو لمنطقة ما، يوضح فيها مجموعة خاصة من المعلومات بحسن نوع هذه الخريطة، وتكمن أهميتها في استخدامها ضمن العديد من المجالات، وسيقدم موقع محتويات في هذا المقال كافة المعلومات حول أنواع الخرائط وأهميتها.
أنواع الخرائط
هناك أنواع عديدة للخرائط، كل منها يختص في توضيح نوع معين من المعلومات، ومنها:
- الخرائط الطبوغرافية: تختص في توضيح الظواهر الطبيعية من مسطحات مائية وأنهار وجبال ومدن.
- خرائط التضاريس الطبيعية: توضح المرتفعات والمنخفضات والاتجاهات.
- خرائط الطقس والمناخ: توضح حالة الجو والأمطار والضغط الجوي.
- الخرائط الاقتصادية: توضح الأنشطة الاقتصادية للمناطق.
- الخرائط الجيولوجية: توضح مناطق الصخور والبنية الأرضية.
- خرائط السكان: توضح التوزيع السكاني.
بدأ رسم الخرائط واستعمالها منذ آلاف السنين
بَدأ رَسم الخرائِط واستِعمالها منذُ آلافِ السنين، العبارة صحيحة، حيث بدأت عملية رسم الخرائط في الكهوف على الجدران والأحجار عند الحضارات البابلية واليونانية وكان أول من وضعها كلاوديوس بطليموس، ثم انتقل هذا الرسم عبر العصور وصولاً إلى العصر الحديث، مع العديد من التطورات في أساليب الرسم وتعدد أنواعها.
شاهد أيضاً: الخرائط من أنواع الخرائط.
فوائد استخدام الخريطة
تتمثل فوائد الخريطة في:[1]
- تحديد المواقع والتضاريس بدقة عالية.
- تحديد الاتجاهات.
- وضع الخطط والمشاريع في منطقة ما.
- تحديد الطرق والمساحات.
- معلومات مفصلة حول المساحات السكانية.
- خطط الجيش والتحركات العسكرية.
- متابعة تحركات البشر وتنقلاتهم.
- في مجال الملاحة الجوية، في تحديد الأماكن المناسبة للهبوط.
وفي ختام هذا المقال، تمت الإجابة على السؤال بدأ رسم الخرائط واستعمالها منذ آلاف السنين، كما تم التعرف على أنواع الخرائط وفوائدها.
المراجع
- ^ marefa.org , علم الخرائط , 23/10/2022
