كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في

كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في
كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في

كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في، وردت تلك العبارة في إحدى القصص الملهمة التي تأصل للكثير من الآداب الجميلة، وهي من محتوى منهج الصف الثالث الأساسي، وفي نفس الوقت يمكن أن نتعلم من خلال جملها بعض المهارات اللغوية، وقواعد اللغة العربية، ومن خلال موقع محتويات سنتعرف على إجابة السؤال.

كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في

كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في فناء المنزل، وهو اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وفناء مضاف، والمنزل مضاف إليه مجرور، وفي حرف جر يدل على الظرفية، سواء الظرفية المكانية مثل: يصلي المسلم في المسجد، أو الظرفية الزمانية، مثل: يصوم المسلمون في رمضان، وفي هذا المثال الذي نحن بصدده كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في فناء المنزل.

شاهد أيضًا: الطالب متاخر حولها الى جمله منفيه

قصة طارق وشقيقه زياد والكرة

هي من القصص التعليمية التي تشير إلى أن كلاً من الشقيقين طَارِق وزياد كانا يلعبان بالكرة في فناء منزلهما الخلفي، وحدث أن ركل أحدهما الكرة بقوة، فذهبت لفناء بيت جارهما، فذهب أحد الشقيقين يدق الباب بقوة، ويفزع في جاره الذي هو أكبر منه سنًا وفي مقام والده، ويطلب منه بصلف وعنف أن يرمي لهما الكرة حتى يكملا لعبها، ولكن الشقيق الأخر هرع ليندد بما حدث، ويبادر بالاعتذار لجارهما، ويطلب من شقيقه أن يترفق عند طلب شيء من الجار، وخاصًة أنهما هما المخطئان، وهما اللذان ركلا الكرة عند جارهما، فلا يكون جزاؤه ذلك، فسمع الأخ كلام أخيه واستجاب له واعتذر لجاره فأعطاه الكرة.

العبرة من القصة

هناك عدة آداب يمكن مراعاتها وتعلمها من خلال تلك القصة وهي:

  • المحافظة على مشاعر الجيران وعدم ركل الكرة في فناء منازلهم.
  • إذا كان للإنسان شيء عند جاره فليترفق في طلبه ولا يزعجهم.
  • الاعتذار عند الخطأ، وقبول الاعتذار من الطرف الآخر.
  • النصح والترفق فيه حتى يستجيب المنصوح وهو ما حدث من أحد الشقيقين تجاه شقيقه.

شاهد أيضًا: يتصف الشخص الذي اقتدي به بعدة صفات منها

وفي ختام هذا المقال نكون قد أجبنا على سؤال: كان طارق وشقيقه زياد يلعبان الكرة في، وكانت الإجابة هي  في فناء المنزل الخلفي، حيث ذكرنا ملخصًا لقصة الشقيقين طارق وزياد مع الكرة، وبعد الدروس والعبر التي يمكن أن نتعلمها من تلك القصة.