20 خاطرة عن راحة الضمير وما أثر الضمير في الحياة اليومية للإنسان

20 خاطرة عن راحة الضمير

خُلقنا ونحن نعلم أن على المرء دائماً أن “يستفتي قلبه” قبل الإقدام على أي أمر مجهول، أو معلوم. فكل منا رقيب نفسه، ولهذا فقد خلق لنا الله أمانة اسمها ” الضمير “. وضميرنا هو ذلك الوازع الذي يؤرقنا إذا أخطأنا، ويساعدنا على التفكير دائماً في جعل الأمور تمشي بنصابها السليم. فما هي أقوى 20 خاطرة عن راحة الضمير؟ هذا ما سنتعرف عليه من خلال مقالنا التالي بموقع محتويات.

خواطر عن أثر الضمير في حياتنا

  • وانت حينما تثقلك الهموم، وقد يطولك مس من الضلال، تتذكر فعل الخيرات، وترك المنكرات، فيعينك ضميرك على الإقبال نحو حياة أجمل.
  • والضمير في حياتنا ياصديقي، هو خير رقيب من النفس على ويلات النفس، فهو أول من سيساعدك على ترتيب أولوياتك، وحب نفسك
  • إذا أردت مزيداً من الخير، فقد إستمع لقلبك، واقترن بما يخبرك إياه ضميرك.
  • إحيي ضميرك بالمروء، والشهامة، ولا تندم أبداً على خير قدمته، ستجد نفسك أقوى الناس.
  • وتلك البصيرة التي تشعر بها، وتتعايش معها ماهي إلا نتاج ضمير حي ويقظ، وصراحة شديدة مع نفسك.
  • صادق نفسك، وإستمع لها دائماً، إنه ليس بتدريب هام لصحتك النفسية فحسب، بل إنه حرص على إبقاء ضميرك حي ويقظ.
  • إن تذكير نفسك بنفسك أنك تفعل ما يمليه عليك ضميرك، هذا يعني أنك تريد لحياتك الخير، وكذا لمن حولك، ولا يعني أبداً أنك تبالغ في المثالية.
  • الإنسان منا إذا سعى إلى نصرة ضميره، فهو يسعى إلى طريق الحق، ذاك الطريق الذي لا يبصره إلا المستنيرين.
  • الرحمة، وقول الحق، ونصرة المستضعفين، والمروءة، أوجه كثيرة من أخلاقيات التعامل بضمير يقظ.
  • لا تتغافل عن ضميرك فتفسد.

خواطر عن راحة الضمير

  • إسع دائماً لفعل الصواب، وقول الحقيقة مهما تكلف الأمر، فأنت حينها تكسب نفسك، وتريح ضميرك.
  • في راحة الضمير، مكسب لنفسك، وثواب عظيم، ورضا من الله عز وجل.
  • إحرص على راحتك النفسية، بإلتزامك تقديم الخير لمن حولك، ففي ذلك نصرة لحق ضميرك عليك.
  • انطلق نحو نصرة الحق، وترضية المساكين، ومساعدة المحتاجين، واسع في ذلك لترضية ضميرك.
  • يكفيك كسبك لضميرك، أن تفعل ما يجعلك على يقين بأن الله راضٍ عنك.
  • من أبرز ملامح الإنسانية أن تنصر ضميرك ما حييت.
  • تحدث بقول الحق في كل ميدان، فهي من اللحظات غالية الثمن، واستوعب دائماً ما يقوله الناس نية صافية؛ ففي الأمر إثبات لنقاء ضميرك.
  • أنت حينما تُروض نفسك على أفعال الشهامة والمروءة، فأنت تنقل نفسك بسلام إلى حيث تريد، وتنبع بداخلك راحة الضمير، فتكسو ملامحك صفاء وبهجة.
  • من علامات الرُقي، إتباع المعروف، والنصح بحكمة، والاستماع بجميع الحواس، والعمل العبادة، وجميعها تنبع من ضمير حي.
  • حينما تفعل ما يُرضي الله عنك، سترضى عن نفسك، وتصادق ضميرك، فهنيئاً لك بتلك اللحظات السعيدة.

أقوال مأثورة عن راحة الضمير

  • الصدق ربيع القلب، و زكاة الخلقة، و ثمرة المروءة، و شعاع الضمير. “ثابت بن قرة”
  • حسبك من السعاده في هذه الدنيا:ضمير نقي ونفش هادئه وقلب شريف وان تعمل بيديك. “مصطفى لطفي المنفلوطي”
  • الضمير اليقظ هو الذي تصان به الحقوق المتمثلة في حقوق الله و الناس ، و تحرس به الاعمال من دواعي التفريط و الاهمال. “محمد الغزالي”
  • الضمير هو نور الذكاء لتمييز الخير من الشر. “كونفشيوس”
  • اجتهد دائما أن تحافظ على تلك الشعرة الإلهية التى تضىء القلوب وهى الضمير. “جورج واشنطن”
  • إن الضمير لا يحول أبداً دون ارتكاب الخطيئة ، و لكنه يمنعك من الاستمتاع بها. “ثيودور درايزر”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *