من إظهار الفرح، والسرور يوم العيد زيارة الأقارب، والجيران.

من إظهار الفرح، والسرور يوم العيد زيارة الأقارب، والجيران. الأعياد من المناسبات المحببة، التي ينتظرها الكبار والصغار في كل عام. كما وتضفي أجواءً من الفرح والبهجة. وفي موقع محتويات، سنعرض بعض المظاهر الحسنة في يوم العيد التي يجب التمسك بها، والمظاهر السيئة التي يجب تجنبها. كما سنجيب ما إذا كانت زيارة الأقارب والجيران، تعدّ من العادات الحسنة في العيد.

من إظهار الفرح، والسرور يوم العيد زيارة الأقارب، والجيران.

من إظهارِ الفرح، والسرورِ يوم العيد زيارة الأقارب، والجيران. صواب أو خطأ؟ الإجابة الصحيحة: أكيد صواب فهي من المظاهر الحسنة في يوم العيد، التي تجلب السعادة للكبار والصغار، فإظهار الفرح والسرور يوم العيد، مما يحبه الله ويرضاه.

شاهد أيضًا: لماذا سمي اليوم الوطني بهذا الاسم

من المظاهر الحسنة في يوم العيد

هناك العديد من العادات والتقاليد المحببة، والتي يجب التمسك بها في أيام العيد. وسنعرض فيما يلي بعض هذه العادات والتي منها:

• من إظهارِ الفرح، والسرورِ يوم العيد زيارة الأقارب، والجيران لتهنئتهم بالعيد. وتبادل الهدايا وصلة الأرحام.
• زيارة المريض ومحاولة إدخال السرور والفرح إلى قلبه في يوم العيد.
• مساعدة الأطفال الصغار الذين لا يجيدون اللعب في يوم العيد، واللعب معهم.
• نذبح الأضحية يوم العيد، فهي سنّة مؤكدة يفعلها المسلم تقربًا إلى الله عزّ وجلّ.
• الابتعاد عن الإسراف والتبذير في العيد.
• كذلك والتصدق وإطعام الفقراء والإحسان إليهم.
• ومن المظاهر الحسنة، ارتداء الملابس النظيفة والمحتشمة والتعطّر.
• اللعب في الحدائق العامة. وعدم قطف الأزهار، مع المحافظة على المرافق العامة، ونظافة البيئة.

المظاهر السيئة في العيد

بالعودة إلى من إظهارِ الفرح، والسرورِ يوم العيد زيارة الأقارب، والجيران. التعريف ببعض العادات الحسنة في الأعياد، نجد بالمقابل أن هناك العديد من العادات السيئة التي نشاهدها في العيد، ونذكر منها على سبيل المثال:

• ارتداء الملابس الضيقة أو غير المحتشمة.
• استخدام الألعاب والمفرقعات النارية.
• كذلك وقطع صلة الرحم.
• الإسراف في المأكل والمشرب، وشراء أشياء ليست ضرورية.
• رمي الأوساخ وبقايا الطعام في الشارع.

بذلك، نكون قد عرضنا أنه من إظهار الفرح، والسرور يوم العيد زيارة الأقارب، والجيران. وهي من العادات الجميلة  والمحببة، التي تتوارثها الأجيال. كما وتقوّي الروابط الأسرية، وتنمي أواصر المحبة والألفة في المجتمع.