عبارات قصيرة عن القرآن الكريم

عبارات قصيرة عن القرآن الكريم هي العبارات التي تخرج من القلب المليء بالإيمان لتعبر عن عظمة كتاب الله -سبحانه وتعالى- وإعجازه، وهي العبارات التي تصف القرآن الكريم وتتحدَّث عن جمال كلماته وصدق أحكامه وعظمتها، وتتحدَّث عن القرآن الكريم بوصفه أقدم كتاب مكتوب باللغة العربية وأصدق كتاب على وجه البسيطة، وفي هذا المقال سوف نسلط الضوء على عبارات عن القرآن الكريم قصيرة وعبارات تهنئة وشعر وحكم عن القرآن الكريم أيضًا.

عبارات قصيرة عن القرآن الكريم

لأنَّ القرآن الكريم كتاب الله تعالى المعجز ومعجزته الباقية أبد الدهر، فيما يأتي عبارات قصيرة عن القرآن الكريم تتحدَّث عن أهمية كتاب الله الروحية والمادية في حياة المسلمين:

• القرآن الكريم هو ربيع قلوبنا ونور حياتنا وضوء أيامنا، اللهم أكرمنا بحفظ كتاب الله تعالى وأكرمنا بأن يكون كتابك شفيعًا لنا يوم القيامة، واجعلنا من أصحاب القرآن الكريم يا رب العالمين.
• إنَّ القرآن الكريم هو معجزة الله تعالى الباقية حتَّى يرث الله الأرض ومن عليها، لقد أودع الله فيه علم كل شيء، فيه الأحكام والشرائع، والأمثال والحكم، والمواعظ والتأريخ، والقصص ونظام الأفلاك.
• إذا دخل القرآن الكريم قلبًا خرجت الدنيا من ذلك القلب وحطت السعادة رحالها ووضعت البركة أغصانها في ذلك القلب.
• القرآن الكريم بركة وخير في هذه الدنيا، مَا خالط القرآن حاجَة؛ إلا باركهَا، ولا ضِيقا إلا وَسعه، وَلا ظلمة إلا أنارها، وَلا وِحدة إلا آنَسها.
• القرآن الكريم هو علاج الروح وعلاج القلب وعلاج الفؤاد من كل هم أو حزن، عش مع القرآن حفظًا وتلاوة وسماعًا وتدبرًا فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم.
• لا تقدّم على القرآن الكريم شيئا في الحياة! إنّك إنْ تفعل ينقضي يومك وما انقضت أشغالك التي قدّمت، وحُرمت بركة القرآن الكريم.
• إنَّ القرآن الكريم مكتوب في المصاحف، محفوظ في الصدور، مقروء بالألسنة، مسموع بالآذان، فالاشتغال بالقرآن من أفضل العبادات.
• لا يرام صلاح قلب ولا إصلاح نفس إلا بالقرآن الكريم، ولا يقام ليل حق القيام إلا بالقرآن الكريم، ولا يوجد كتاب لو قرأته كنت أقرب إلى ربك أعظم من القرآن الكريم، ولا شفاء لأرواح الموحدين وقلوب العابدين إلا بالقرآن الكريم.

شاهد أيضًا: فضل تلاوة القرآن الكريم

أجمل عبارات عن القرآن الكريم

بعد ما ذكرنا من عبارات قصيرة عن القرآن الكريم، نذكر المزيد من أجمل عبارات عن القرآن الكريم تأكيدًا على أهمية كتاب الله تعالى وقيمته الروحية والمادية في حياة الناس في هذا العصر وفي كل عصر:

• إن القرآن الكريم يرفع صاحبه في الجنة درجات كما جاء في الحديث النبوي الشريف الذي رواه عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: “يقالُ لصاحِبِ القرآنِ اقرَأ وارقَ ورتِّل كما كُنتَ ترتِّلُ في الدُّنيا فإنَّ منزلتَكَ عندَ آخرِ آيةٍ تقرؤُها”[1].
• حافظ القرآن الكريم رفيع المنزلة عالي المكانة ففي الحديث عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، أنَّ رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: “مَثَلُ الذي يَقْرَأُ القُرْآنَ، وهو حافِظٌ له مع السَّفَرَةِ الكِرامِ البَرَرَةِ، ومَثَلُ الذي يَقْرَأُ، وهو يَتَعاهَدُهُ، وهو عليه شَدِيدٌ فَلَهُ أجْرانِ”[2].
• إنَّ مما لا شكّ فيه قد شكل القرآن الكريم أخلاق المسلمين، وحضهم على الاعتدال لدرجة لا يوجد لها نظير في أي بقعة يسكنها الرجل الأبيض وعلمهم مواجهة الحياة دون شكوى أو دموع.
• إنَّ القرآن الكريم هو هداية البشر أجمعين، قال تعالى في سورة الإسراء: {إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا}[3].
• إنَّ القرآن الكريم روح هذي الحيَاة وحياة الروح، لا يضيقُ صدر من تدّبر آياته ولا يشقى من قام به تعبدًا وتلاوة وحفظًا.
• من تدبر القرآن الكريم طالبًا الهدى والعلم منه تبين له طريق الحق بإذن الله تعالى.
• إنَّ القرآن الكريم هو الكتاب الذي ينفض كلَّ سواد علق بأرواحنا الضعيفة، إنَّه صفاء النفوس وهدوء القلوب.
• كلما قرأت القرآن الكريم في لحظة شعرت أنّ روحي تهتز داخل جسمي.
• إذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله -سبحانه وتعالى- فانظر إلى محبة القرآن الكريم من قلبك.

شاهد أيضًا: كم عدد احزاب القران الكريم وما هو تعريف القرآن الكريم لغةً واصطلاحًا

أجمل كلمات عن القرآن الكريم

لا تكفي الحروف ولا تفي الحروف ولا تنصف اللغات القرآن الكريم مهما صيغتْ في حقه العبارات والكلمات، ولكنَّ المحاولة بحد ذاتها دليل محبة وإجلال لكلام الله تعالى، فيما يأتي أجمل كلمات عن القرآن الكريم:

• إنَ دين الإسلام هو دين الشورى، والاستبداد مخالف للشريعة الإسلامية ولدستورها الذي هو القرآن الكريم.
• إنَّ قراءة القرآن الكريم عبادة عظيمة، وهي من أفضل العبادات التي تقرب العبد من ربه والتي يحصل بها على ثواب جزيل؛ لأنَّ من قرأ القرآن الكريم له بكل حرف عشر حسنات.
• لقد أنزل الله القرآن الكريم موعظة وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين وليكون حجة على الناس، ونورًا وبصيرةً لمن فتح قلبه له، يتلوه ويتعبَّد به ويتدبَّره.
• ما يعرضه القرآن الكريم من واقع وحقائق متكاملة يعد في نظري من أهم ميزات هذا الكتاب، والأكيد أنّ كافة القطع النثرية وما تم تدوينه من روائع الكتابات لا يعد شيئًا مقابل القرآن الكريم.
• لا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن الكريم بالتدبر والتفكر؛ فإنه هو الذي يورث المحبة والشوق، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل، والرضى والتفويض، والشكر والصبر، وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله.
• إنّ القرآن الكريم كتابٌ من ينجح فيه يُمنح مُلكًا لا حدود له، إنّ قراءة القرآن الكريم في صلاة الليل هي أقوى وسيلة لبقاء التوحيد والإيمان حاضرًا عظيمًا في قلب الإنسان، لا تدع القرآن الكريم كتابًا على الرف، ليكن مفتاحك ودرعك ووسادتك وبوصلتك ورادارك، ألا إنّهما طريقان مختلفان: هدى القرآن وهوى الإنسان.
• لقد تعلمت من بين سطور القرآن الكريم أن أعيش حًرا، وأن أموت مكافحًا عن شرف العقيدة.

عبارات تهنئة ختم القرآن الكريم

طوبى لمن تمكن من ختم القرآن الكريم حفظًا أو تلاوة، فيما سوف يأتي سنذكر عبارات تهنئة ختم القرآن الكريم تكريمًا لمن جاهد نفسه في سبيل حفظ القرآن الكريم أو تلاوته كاملًا إلى أنَّه إلى خاتمته:

• مبارك عليك يا حافظ كتاب الله تعالى فقد اخترت رفيق دربك في الدنيا و في الآخرة و ما أحسنه من رفيق بقراءة كل حرف منه تأخذ ثوابًا يزيد من حسناتك و أعمالك الصالحة في الدنيا لتدخل الجنة في الآخرة بإذن الله تعالى، فهنيئًا لك.
• هنيئاً لك يا حافظ كتاب الله -عزَّ و جل- فقد ارتقيت به إلى منازل الجنة و حُلت لك الشفاعة في يوم القيامة بإذن الشفيع العليم.
• إضاعة الوقت أشد من الموت، لأنّ إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها، فهنيئا لمن استثمر وقته في حفظ كتاب الله تعالى.
• يا حفظة كتاب الله تعالى لا شك أنكم اليوم في سعادة غامرة، ولا شكَّ في أنَّ القلب ساكن بكلام الله -عز وجل- فقلوبكم عامرة بالقرآن الكريم وتلك هي خير القلوب و أفضلها.
• أبارك و أحتفي احتفالًا لا نظير له و من كل أعماق قلبي بالغة السعادة بحفظة كتاب الله تعالى الذين بلغوا قصارى جهدهم في حفظ خير الكتب و أفضلها القرآن الكريم.
• أبشر يا حافظ القرآن الكريم الكتاب المطهر المنزل من عند ربك، أبشر بجنة ربك و لقاء رسولك و شفاعته و شفاعة القرآن الكريم الذي بذلتَ كل الجهد بدون كلل أو ملل في حفظه، فلك الجنة إن شاء الله تعالى.
• ما زالت قافلة الخير القرآنية تحلق في سماء عليائها، لتحظى بمرضاة ربّ العزّة والعلا، مقعدك لا يزال شرف في قافلة الحفاظ.
• مبارك عليك حفظ كتاب الله، و هنيئاً لك ولوالديك تاج الوقار، ما شاء الله بارك الرحمن، اللهم بلغنا ما بلغها، واجعله حجة لها لا عليها، أسأل الله أن يجعله ربيع قلبها، ونور صدرها، وطريقها إلى الجنة، وأن يجعله حجةً لها لا عليها، وصيّتي لك بالمراجعة الدائمة، حفظك الله وبارك فيك ونفع بك.

حكم عن القرآن الكريم

نكمل فيما ورد من عبارات وكلمات وعبارات تهنئة عن القرآن الكريم ونضع حكم الحكماء عن القرآن الكريم وأقوالهم التي قالوها في حق كتاب الله تعالى، خير كتاب وُجد على سطح الأرض عبر الأزمنة والعصور:

• قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى: “إن مثل القرآن والعلم كمثل سائق سيارة يمشي بها في السهل الواسع يرى القمر أمامه مُطلًّا عليه من فوق الجبل فيسرع ليدرك القمر والقمر مكانه”.
• قال مهاتير محمد: “القانون لا يمكن اعتباره إسلاميًا لمجرد أننا صغناه على أنه قانون شرعي، بل على العكس من ذلك يمكننا أن نضيف قوانين أخرى تبدو في ظاهرها غير شرعية، لكننا نصفها على أنها شرعية متى كانت لا تخالف أو تناقض روح ومبادئ القوانين والحدود التي ورد ذكرها صراحة في القرآن الكريم”.
• قال عمر مقبل: “إن من يقصر علاقته بالقرآن تلاوة و تدبرًا على شهر رمضان، فهو كمن يعلن عن استغْنائه عَن هُدى الله تعالى ونوره ورحمته وشفائه وحياة قلبه أحد عشر شهرًا”.
• قال أحمد الشقيري: “القرآن هوَ جنّة، هوَ رِفعة، هوَ هِداية، هوَ سبيل إسعاد وَدربُ أمان”.
• قال الحسن البصري: “فقد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فامضِ وأبشر، وإلا فاعلم أن بابك مغلق فعالج فتحه”.

شاهد أيضًا: اول سورة نزلت في القرآن الكريم

قالوا عن القرآن

لقد قال أهل العلم والتفسير والأدباء والفلاسفة وحتَّى الكفار منذ القدم كلامًا يمتدحون به كلام الله تعالى المعجز، ويصفونه بأعظم الأوصاف، وفيما يأتي نذكر أجمل ما قيل في القرآن الكريم:

• قال الشيخ محمد متولي الشعرواي: “من حلاوة ما ذقته في القرآن، أريد أن أنقل هذه الحلاوة للناس”.
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية: “من تدبر القرآن طالبا الهدى منه؛ تبين له طريق الحق”.
• قال أحمد صبري غباشي: “لا شيء يوطّد علاقتي باللغة مثل قراءة القرآن الكريم”.
• قال محمد إقبال: “أشد ما أثّر في حياتي نصيحة سمعتها من أبي: يا بني اقرأ القرآن كأنه أنزل عليك!”.
• قال مصطفى محمود: “القرآن قطع بأن الحكم في الإسلام هو حكم بشر يخطئ ويصيب ويراجع ويحاسب وليس حكمًا دينيًا معصومًا”.
  
• قال تركي الدخيل: “‏ما أكده القرآن لم يطبقه المسلمون والعرب بحذافيره، لهذا لا تزال المرأة تُظلم وتُضطهد”.
  
• قال محمد حسن الوزاني: “الإسلام دين الشورى، والاستبداد مخالف للشريعة الإسلامية ولدستورها الذي هو القرآن الكريم”.
• قال محمد حسين هيكل: “العالم كله ليس فيه كتاب غير القرآن ظل ثلاثة عشر قرنًا كاملًا، هذا مبلغ صفائه ودقته”.

شعر عن القرآن الكريم

لقد كتب شعراء العرب أحلى القصائد الشعرية في القرآن الكريم كتاب الله تعالى المعجز في الفصاحة والبيان، وفيما سيأتي سوف نذكر أجمل الأشعار التي قيلت في وصف القرآن الكريم وعظمته:

• قال الشاعر مدافعًا عن القرآن الكريم ومؤكدًا على أنَّ كتاب معصوم عن الخطأ أو الحذف أو التغيير أو التبديل:

هيهات لا يعتري القرآن تبديلُ
وإن تبدل توراة وإنجيلُ

قل للذين رموا هذا الكتاب بما
لم يتفق معه شرح وتأويلُ

هل تشبهون ذوي الألباب في خلقٍ
إلا كما تشبه الناسَ التماثيلُ

فاعزوا الأباطيل للقرآن وابتدعوا
في القول هيهات لا تجدي الأباطيل

وازروا عليه كما شاءت حلومكم
فإنه فوق هام الحق إكليل

ماذا تقولون في آي مفصلةٍ
يزينها من فم الأيام ترتيل

آياته بهدى الإسلام ما برحت
تهدي المماليك جيلا بعده جيل

فآية ملؤها ذكرى وتبصرةٌ
وآية ملؤها حكم وتفصيلُ

إن هو إلا هدى للناس منبلجٌ
ضاحي المسمى أغر الاسم تنزيلُ

لئن مضت عنه أجيال وأزمنةٌ
تترى، فهلْ سامه نقض وتحويلُ؟

• قال الشاعر أبو العلاء المعري:

جاءَ القِرانُ، وأمرُ اللَّهِ أرسَلَهُ
وكانَ سِترٌ على الأديانِ، فانخرَقَا

ما أُبرِمَ المُلكُ، إلاّ عادَ مُنتَقَضاً؛
ولا تألّفَ إلاّ شَتّ وافترَقا

مذاهبٌ، جَعلوها من معايشهم،
مَن يُعمِلِ الفِكرَ فيها تُعطِهِ الأرقا

إحذَرْ سليلَكَ، فالنّارُ التي خرَجَتْ
من زندها، إن أصابَتْ عودَه احترَقا

وكلُّنا قومُ سوءٍ، لا أخصُّ بهِ
بعضَ الأنامِ، ولكن أجمعُ الفِرَقا

لا تَرْجُوَنّ أخاً منهم، ولا ولداً،
وإنْ رأيتَ حَياءً أسبَغَ العَرَقا

والنّفسُ شَرٌّ من الأعداءِ كلِّهمُ
وإنْ خلَتْ بكَ يوماً، فاحترزْ فَرَقا

كم سيّدٍ، بارِقُ الجَدوى بميسمِهِ
ساوَوا به الجديَ، عند الحتفِ، والبَرَقا

إن رُمتَ من شيخِ رَهطٍ، في ديانتِهِ
دَليلَ عَقلٍ على ما قالَهُ خَرَقا

وكيفَ أجني، ولم يُورِقْ لهم غصُني
والغُصنُ لم يُجنَ حتى أُلبِسَ الوَرَقا

عزّ المُهَيمِنُ! كم من راحةٍ بُتكتْ
ظُلماً، وكان سِواها يأخذُ السَّرَقا

والدُّرُّ لاقَى المَنايا في أكفّهمُ
وكم ثَوَى البَحرَ لا يخشى بهِ غرَقا

مَينٌ يُرَدَّدُ، لم يَرْضَوْا بباطِلِهِ
حتى أبانوا، إلى تَصديقِهِ، طُرُقا

لا رُشدَ، فاصمتْ، ولا تسألهمُ رَشداً
فاللُّبُّ، في الإنسِ، طيفٌ زائرٌ طَرقا

وآكلُ القوتِ لم يَعدمْ له عَنَتاً
وشاربُ الماءِ لم يأمَنْ بهِ شرَقا

وناظِرُ العينِ والدّنيا بهِ رُئِيَتْ
ما إنْ درى أسَواداً حلّ أم زرَقا

إذا كشَفتَ عن الرّهبانِ، حالَهمُ
فكلُّهمْ يَتوَخّى التّبرَ والوَرِقا

بهذه القصائد وهذه الأشعار نصل إلى نهاية هذا المقال الذي فصّلنا فيه في الحديث عن القرآن الكريم وذكر عبارات قصيرة عن القرآن الكريم، بالإضافة غلى الكلمات وتهنئات والأشعار التي تحدَّثت عن القرآن الكريم أيضًا.