من هي زوجة رئيس كوت ديفوار ويكيبيديا السيرة الذاتية

جدول المحتويات

1 من هي زوجة رئيس كوت ديفوار
2 دومينيك واتارا السيرة الذاتية
3 كم عمر دومينيك واتارا
4 ما هي جنسية دومينيك واتارا
5 مقالات مختارة
6 المراجع

من هي زوجة رئيس كوت ديفوار الحسن عبد الرحمن واتارا هو سياسي إيفواري والرئيس الحالي لساحل العاج منذ عام 2011، وكان يشغل منصب رئيس الوزراء في ساحل العاج في الفترة من نوفمبر 1990 إلى ديسمبر 1993، ومن خلال موقع محتويات سيُتَعَرَّف على زوجة رئيس كوت ديفوار.

من هي زوجة رئيس كوت ديفوار

إنّ زوجة رئيس كوت ديفوار هي دومينيك نوفيان، وهي سيدة أعمال، وُلدت في يوم 16 ديسمبر 1953 في القسنطينة، وقد درست في جامعة غرب باريس نانتير لا ديفونس، وتنحدر من أسرة متعددة الأديان، حيث كان والدها من الطوائف الكاثوليكية ووالدتها من الطائفة اليهودية، أكملت دراستها الجامعية في فرنسا قبل أن تهاجر إلى كوت ديفوار برفقة زوجها الفرنسي الأول، وبعد وفاة زوجها في منتصف الثمانينيات، وتزوجت بالسيد الحسن واتارا الذي أصبح لاحقًا رئيسًا لساحل العاج.^[1]

دومينيك واتارا السيرة الذاتية

الاسم كامل: دومينيك واتارا.
تاريخ الميلاد: 16 ديسمبر 1953
العمر: 70 سنة.
مكان الميلاد: قسنطينة، الجزائر.
الحالة الاجتماعية: متزوجة.
الزوج: الحسن واتارا.
الأبناء: لديها أثنان من الأبناء.
المنصب: سيدة ساحل العاج الأولى منذ 2011.
الدراسة الجامعية: درست في جامعة غرب باريس نانتير لا ديفونس.
اللغة الأم: اللغة الفرنسية.
الديانة: الديانة المسيحية.

كم عمر دومينيك واتارا

دومينيك فولورو واتارا من مواليد يوم 16 ديسمبر سنة 1953 في القسنطينة، وتبلغ من العمر واحد وسبعين عامًا، في عام 1975 انضمت دومينيك إلى ساحل العاج لمرافقة زوجها الذي كان أستاذًا في الجامعة، بعد ثماني سنوات توفي زوجها تاركًا لها طفلين، وقررت دومينيك استكشاف مجال العقارات حيث أسست شركة ناجحة جذبت العديد من العملاء المهمين، استفادت دومينيك من العلاقات التي كان زوجها الراحل قد بناها خلال حياته، والتي فتحت لها الأبواب نحو النجاح في عالم الأعمال.

ما هي جنسية دومينيك واتارا

تمتلك دومينيك واتارا الجنسية كوت ديفوار والفرنسية فهي من مواليد القسنطينة في الجزائر، وتمتلك دومينيك مجموعة عقارية وأملاك كثيرة وأعمال مزدهرة في إفريقيا وأمريكا وفرنسا، كما تمتلك أيضا علاقات رفيعة المستوى، الأمر الذي ساعدها على اجتياز محاكمات لا حصر لها بحسب صحيفة لوموند، وعند تولي زوجها منصب رئاسة البلاد في عام 2011 اتخذت دومينيك قرارًا بالابتعاد عن عالم الأعمال، وأعلنت استعدادها للتفرغ لدور السيدة الأولى، خاصة في مجال الأعمال الخيرية، بهدف توحيد المؤيدين حول زوجها.