أروع خطب يوم الجمعة

أروع خطب يوم الجمعة

أروع خطب يوم الجمعة فيوم الجمعة هو خير يومٍ طلعت فيه الشمس كما أخبر المختار المصطفى -عليه الصلاة والسلام- وفيه تقوم الساعة، وفيه خلق آدم وفيه مات وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها، وقد خصّ الله -سبحانه وتعالى- المسلمين بيوم الجمعة وجعله عيدًا لهم، ولم يجعله لأحدٍ غيرهم من العالمين، وعبر موقع محتويات سيتم عرض أجمل خطب يوم الجمعة وأروعها مكتوبة جاهزة.

أروع خطب يوم الجمعة

إن الخطبة يوم الجمعة من الأمور التي اختلف فيها أهل العلم فبعضهم قال إنها شرط من شروط صحة صلاة الجمعة، وهو قول الجمهور من المالكية والأحنافّ والشافعية والحنابلة، وقليلٌ من أهل العلم قالوا أنّ الخطبة سنّة من سنن الجمعة، وقد روي ذلك في قول عن الإمام مالك وبه قال الحسن البصري، وفيما يأتي سيتم عرض أروع خطب يوم الجمعة:

خطبة جمعة مكتوبة مؤثرة جدا

الحمد لله الذي بيده كل الأمور ومقاليدها، وبيده حصول الأسباب ومفاتيحها، تبارك الله الذي لا شريك له في الخلق والرزق والتدبير، نشهد أن لا إله إلا الله، ونشهد أن محمدًا عبده ورسوله وسيد الخلق والمرسلين وإمام المتقين، اللهم صلي وسلم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم، ومن تبعهم ووالاهم إلى يوم الدين، أما بعد:

أيها الناس اتقوا الله وأطيعوه، ولا تخشوا أحدًا غيره، واعلموا أن كل الأمور بيد الله تعالى، فلا تنظروا نفعكم وضركم وعزكم وذلكم من غير الله، فهو مالك الملك ذو الجلال والإكرام، القادر على كلّ شيء الذي بيده الموت والحياة والرزق والعز والذل والغنى والفقر، أيها الناس قد قال الله في كتابه العزيز: {مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ   * يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ}.[1]

فكيف تتعلقون بالخلق، وتخشونهم وأنتم تعلمون أن أمركم كله بيد ربكم وخالقكم، فمن من الخلق يملك لنفسه ضرًا أو نفعًا، غنيًا كان أو فقيرًا، عبدًا أو ملكًا، فلا تطلبوا العون إلا من الله، ولا تلجأوا إلا إلى الله، ولا تستعينوا إلا بالله، ولا تنسوا أن تحمدوه وتشكروه، وتثنوا عليه وتعبدوه حق عبادته، أقول ما تسمعون وأستغفر الله العلي العظيم لي ولكم.

اقرأ أيضًا: خطبة الجمعة مكتوبة قصيرة عن الصلاة

خطبة الجمعة عن التوكل على الله

الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، نعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلله فلا مضل له، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أن محمدًا عبده ورسوله وصفيه وخليله، خير نبيٍ أرسله وهدايةً للعالمين اصطفاه وأرشده، أما بعد:

فيا إخوة الإيمان والعقيدة، أن التوكل على الله من الإيمان، وهو من أصل الدين ولبه، فالتوكل على الله من الأمور الجامعة لمقام تفويض الأمور كلها لله، والاستعانة به والرضا بما كتبه وقسمه، وقد عرف العلماء التوكل على الله، أنه الاعتماد الصادق عليه سبحانه في جلب المنفعة ودفع الأذى والضر والشرور، والأخذ بالأسباب التي أمر الله بأخذها، على أن يتم ربطها مع اليقين في القلب أنه -سبحانه- لا يضيع عبده عباد الله قد كان لنا في رسول الله أسوةٌ حسنة، وهو -عليه الصلاة والسلام- من أعظم المتوكلين على الله، وبالرغم من ذلك اتخذ الأسباب الشرعية على الدوام، وذلك ليبيّن لنا أن اتخاذ السبب لا ينافي التوكل على الله، فالعباد مأمورون بالعمل مع سكينة القلب وطمأنينته بأن الله لن يضيع أجر العاملين.

عباد الله إن من توكل على الله كفاه، فالجزاء للتوكل هو الكفاية، فمن اكتفى بالله كفاه الله وحفظه وجعل في كنفه، والتوكل عليه يجعل العبد في معيته ورعايته، وهو من أسباب دخول الجنة، والحصول على الرزق والحفظ من الشيطان والشرور، ومن خلاله يتم تشجيع المسلم على العمل، فيا أيها المسلمون توكلوا على الله خالقكم واستغفروه بكرةً وأصيلًا.

اقرأ أيضًا: خطبة عن الكلمة الطيبة

خطبة الجمعة عن التوحيد

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أتم المرسلين، {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ، وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}.[2] أما بعد:

فإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- وشر الأمور محدثاتها وكل محدثةٍ بدعة وكل بدعةٍ ضلالة وكل ضلالةٍ في النار، عباد الله اعلموا أن عقيدة التوحيد هي عبادة الله وحده لا شريك له، وهي أساس الإسلام وأساس الدين الحنيف، أيها المؤمنون إن توحيد الله هو أول ما أمر الله به، وقد خلق الإنس والجن ليعبدوه ويوحدوه سبحانه، وقد أمرنا الله بقوله: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.[3] وكان التوحيد أول أركان الإسلام بالشهادتين، ولا بد لنا أن نعلم أنه حقٌ عظيم لله الواحد القهار على عباده وخلقه.

عباد الله إن أول ما يسأل عنه العبد في قبره من ربك، فالتوحيد وصية المرسلين أجمعين، ومن واجب كل عبد مخلوق ألا يموت إلا عليه، فمن عاش عليه ومات عليه دخل الجنة، ولا بد من معرفة أن التوحيد عبادة شاملة جامعة لكل ما يحبه الله، ويرضاه من القول والعمل الظاهر والباطن، والقيام بأركان الإسلام والإيمان، فلا بدّ من العمل ولا بد من الصلاة والزكاة والصوم وغيرها، فيا عباد الله وحدوا الله، وقوا أنفسكم وأهليكم نارًا وقودها النار والحجارة، أقول ما تسمعون وأستغفر الله.

اقرأ أيضًا: خطبة آخر السنة الهجرية مكتوبة ومؤثرة

خطبة الجمعة عن الصبر

الحمد لله ربّ العالمين، الحكيم العظيم بما يقضيه في كلّ زمانٍ ومكان، الذي وعد الصّابرين بجزيل الأجر في الدّنيا والآخرة، لا إله إلّا هو وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي، ويميت وهو على كلّ شيءٍ قدير، وأشهدّ أنّ محمّدًا عبده ورسوله، صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم، وبعد:

أخوة الإيمان والإسلام، قد شرّع الله -تبارك وتعالى- الصبر وجعله من العبادات العظيمة التي يترتبّ عليها الأجر العظيم والكبير من عنده سبحانه وتعالى، وإنّ الله تعالى يبتلي عبده المؤمن الّذي يحبّه بكلّ أنواع البلاء، يبلوه بالخوف والجوع ونقص الأموال والأنفس والثّمرات، والله تعالى يعدّ عبده بقلبٍ قويٍّ صابرٍ قادرٍ على تحمّل المحن دون تذمّر ودون تسخّط، بل قلبٌ يحتسب عند الله تعالى ويوقن بأنّ الله -سبحانه- سيكافئه على ما صنع، فمن يصبر على البلاء والمحنة والشدّة كان الله معه، ومن تسخّط وتذمر فإنّ الله تعالى ينزل به العقاب لاعتراضه على حكم الله تعالى وقدره، ويا إخوتي، اعلموا أنّ الصّبر على النّعمة والطّاعة في الرّخاء أشدّ من الصّبر على المحن، فهنيئًا لمن أنعم عليه الله تعال بالنّفس الثّابتة الصّابرة بالجنان الّتي أعدّها له الله تعالى، قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ}.[4] أقول قولي هذا وأستغفر الله العليّ العظيم لي ولكم.

اللهمّ برحمتك أستغيث يا حيّ يا قيّوم يا أرحم الرّاحمين يا أكرم الأكرمين، منّ علينا بأن نكون من الصّابرين الشّاكرين لك في السّراء والضّراء، ولا تجعلنا يا ربّ من الخاسرين والحمد لله ربّ العالمين.

اقرأ أيضًا: خطبة عن النزاهة والحفاظ على المال العام

خطبة جمعة قصيرة عن الصلاة

إنّ الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونستهديه ونشكره على نعمه الظّاهرة والباطنة في السّراء والضّراء، ونشهد أنّ لا إله إلّا وحده صدق وعده، ونصر عبده وأعزّ جنده وهزم الأحزاب وحده، ونشهد أن محمّدًا خير الأنام وخاتم الأنبياء عبده ورسوله، وأما بعد:

عباد الله أوصيكم بتقوى الله تعالى فيما أمركم ونهاكم عنه، فالتّقوى هي سبيل النجاة والفلاح في الآخرة، وإنّ أعظم من أمر به الله تعالى المسلم هو الصّلاة، الصّلاة الصّلاة يا عباد الله كانت آخر وصايا الحبيب الأعظم، وهو يصارع سكرات الموت، وذلك يدلّ على أهميّتها العظيمة، فلقد فرضها الله تعالى على رسول الله في السّماء السّابعة، ليعلّمه أنّها ذو شأنٍ كبيرٍ عنده -سبحانه- وتعالى، فكيف للمسلم أن يفرّط بها ويضيعها، وهي أوّل ما سيُحاسب عليه اليوم القيامة، كيف يفرّط بها وبصلاحها تصلح سائر أعماله ويدخل الجنّة يوم الدّين، وبفسادها يفسد عمله كلّه ويحبط، فيكون مصيره أن يكون حطبًا ووقودًا للنار والعياذ بالله، قال الله تعالى: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً}. [5] فالويل الويل لمن ترك صلاته، وتارك الصّلاة كافراً، والكافر له جهنّم في الآخرة، فلا تفرّطوا في صلاتكم ولا تتركوها لئلّا تخرجوا من ملة الإسلام، ويكون مصيركم عذاب الحريق في الآخرة والمصائب والبلاء في الدّنيا، نسأل الله تعالى الهداية والصلاح.

اللهمّ يا حيّ يا قيّوم برحمتك أستغيث، اهدني إلى الصّراط المستقيم وثبّتني على الطّريق القويم، واجعلني يا ربّ من عبادك الصّالحين، وتوفّني مسلمًا وألحقني بالأولياء والشّهداء والصديقين، آمين والحمد لله ربّ العالمين.

اقرأ أيضًا: خطبة الجمعة عن التستر التجاري مكتوبة

خطبة يوم الجمعة ملتقى الخطباء

الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على أشرف المرسلين محمّدٍ وعلى آله وأصحابه أجمعين، اللهم ّعلّمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علّمتنا وزدنا علمًا نافعًا وعملًا متقبّلًا، وبعد:

يا أخوة الإيمان والإسلام سيكون حديثنا اليوم عن يوم الجمعة، فيوم الجمعة هو اليّوم الّذي فضّله الله تعالى على سائر أيّام الأسبوع وجعله خاصًّا بالأمّة الإسلاميّة دون غيرها من الأمم، وقد جعل الله تعالى في يوم الجمعة الكثير من المكارم منها أنّه اليوم الّذي خلق الله تعالى فيه آدم، كما أنّه خير يومٍ طلعت عليه الشّمس، ولقد جعل له صلاةً خاصّة وسورةً في القرآن الكريم خاصّة، وذلك للدّلالة على عظم شأن هذا اليوم، فإنّه يا إخوتي عيد المسلمين، يومٌ يجب على المسلم أن يُكثر فيه من الذّكر والشّكر والطّاعة، وأن يُكثر فيه من الدّعاء؛ لأنّه يومٌ تُستجاب في الدّعوات من ربّ السماوات، فهذا يوم مبدأ الخلق ونهايته، فيه خُلق آدم وفيه مات وفيه يُنفخ الصّور وفيه تقوم السّاعة، فهذا اليوم له مكانته العظيمة عند الله تعالى، فجعل فيه للعابد الشّاكر الذّاكر الأجر العظيم والجزيل، اللهمّ اغفر لنا وراحمنا وعافنا واعفُ عنا في هذا اليوم الكريم، اللهمّ لا تحمّلنا ما لا طاقة لنا به يا رحمن يا رحيم، اللهمّ نسألك أنت خيرُ من سئل أن ترحمنا ولا تحرمنا من عفوك، لا إله إلّا أنت.

اقرأ أيضًا: رابط خطبة الجمعة الحرم المكي مباشر

خطبة يوم الجمعة جديدة

بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد:

قد شرّع الله -تبارك وتعالى- الصّلاة على المسلمين في اليوم والليلة خمس صلواتٍ لا يجوز له تركها إطلاقًا، فترك الصلاة كفرٌ بما أُنزل على محمّدٍ والعياذ بالله، وقد سنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم العديد من الصّلوات الّتي تسمّى الصّلوات النّافلة، والصلاة النافلة لها الأهمية العظيمة في حياة المسلم، لأنّها تعوّض ما فاته من الصلوات يوم القيامة بإذن الله تعالى، ولأنّ فيها يترتب الأجر العظيم في الدّنيا والآخرة، ومن الصّلوات النوافل صلاة الضّحى والسنن الرواتب بعد وقبل الصّلوات المكتوبة، كذلك صلاة الليل، فمن حافظ عليها، بني له في كلّ مرّة يصليها بيتًا في الجنّة، فاحرصوا إخوتي المؤمنين على أن الحفاظ على الصّلوات النوافل، واتّبعوا خطى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فيما أمر ونهى عنه لتنالوا بها الأجر الجزيل في الدّنيا والآخرة، ففي طاعته طاعةٌ لله تبارك وتعالى، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم، اللهمّ في هذا اليوم العظيم أسألك أن تجعلنا من عبادك الصّالحين، اللهمّ هب لنا من فضلك أنت ذو الفضل العظيم، وأقسم لنا من خيريّ الدّنيا والآخرة، وصلّ على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

اقرأ أيضًا: خطبة الجمعة عن العام الهجري الجديد

خطب يوم الجمعة docx

يرغب العديد من الخطباء بتحميل الخطب الجاهزة القابلة للتعديل والنسخ والطّباعة، لذا إليكم رابط تحميل خطب يوم الجمعة على شكل ملف docx من خلال الضّغط “من هنا“.

اقرأ أيضًا: خطبة الجمعة عن ليلة القدر وزكاة الفطر

أجمل خطب يوم الجمعة pdf

نضع بين أيديكم أجمل خطب يوم الجمعة على شكل ملف pdf حيث يمكن تحميل هذه الخطب الجاهزة من خلال الضغط المباشر على الرّابط “من هنا“.

مقالات مقترحة

نرشح لكم بعض المقالات الآتية:

بهذا نصل لختام مقالنا الّذي حمل عنوان أروع خطب يوم الجمعة، والذي قدّم أجمل وأفضل الخطب والتي تتضمن عدّة قضايا ومواضيع مختلفة كالصلاة والصبر والتوحيد وغيرها من الخطب التي تناسب يوم الجمعة المبارك.

المراجع

  1. ^ سورة فاطر , الآية 2،3 , 2023-04-26
  2. ^ سورة النساء , الآية 1 , 2023-04-26
  3. ^ سورة البقرة , الآية 21 , 2023-04-26
  4. ^ سورة فصلت , الآية 30-32 , 2023-04-26
  5. ^ سورة مريم , الآية 59 , 2023-04-26

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *